fbpx

تقارير سياسية

قضايا اقتصادية

قضايا الداخل السوري

ثقافة وفنون

السوريون في المهاجر

بحوث ودراسات

تحقيقات

قضايا قانونية

تقارير سياسية

حوارات

مقالات الرأي

المقالات الحديثة

الحكومة الانتقالية المنتظرة.. وفاء الرئيس الشرع لبيانه الأول أم ذهاب إلى تعميق سيطرة اللون الواحد

لا يزال السوريون بعد مرور أكثر من ثلاثة أشهر ينتظرون تشكيل حكومة انتقالية ذات صلاحيات حقيقية لا يتدخل بشؤونها ممثلو "الإدارة السياسية" لهيئة تحرير الشام، وتكون معبّرة عن الطيف السوري بكل تلويناته السياسية ومكوناته الاجتماعية، فمثل هكذا

خطة إنعاش سريع للاقتصاد السوري

استلمت الحكومة الثورية الجديدة السلطة في سورية يوم سقوط النظام في 8 كانون الأول 2024، واستلمت معها بلداً مدمراً واقتصاداً متوقفاً أو منهاراً بكل ما تعنيه الكلمة من معانٍ. وهذا الواقع فرض على هذه الحكومة التزامات ومطالب كبيرة جداً في ظل

في الذكرى الرابعة عشرة للثورة السورية: آلام الماضي وتحديات المستقبل

تحولات كبرى بعد نضال طويل: تحلّ الذكرى الرابعة عشرة لانطلاق الثورة السورية في آذار/مارس 2011، وسط منعطف تاريخي غير مسبوق، تمثَّل في سقوط نظام بشار الأسد في 8 كانون الأول/ديسمبر 2024، إيذاناً ببدء مرحلة انتقالية انتظرها السوريون طويلاً.

في الأكثرية والأقلية.. الاختلاف والتسامح

ما كان للعقل أن ينتج مفهوم التسامح لو لم يكن المجتمع حقل اختلاف. والتسامح في حقيقته ليس سوى قبول الآخر المختلف، والمساواة في الحق والواجب، وألا يكون الاختلاف أساساً للتمييز بين البشر. لهذا فإن العنصرية وكل أشكال التعصب التي تنفي المختلف،

توضيح حول وضع السوريين في روسيا وما يجري في الوطن من الجالية السورية الحرة في روسيا

انتصرت الثورة السورية المباركة بإسقاط النظام البائد في 8 كانون الأول/ديسمبر 2024، بجهود الثوار والمقاتلين ونتيجة لكفاح الشعب السوري الطويل، والذي قدم خلال الأربعة عشر سنة الأخيرة أكثر من مليون شهيد. وقام نظام الأسد بتهجير حوالي أربعة عشر

بضع كلمات لو أُضيفت أو عُدِّلت لكان الإعلان الدستوري أكثر شمولاً وتمثيلاً للسوريين

يُعد الإعلان الدستوري وثيقة تأسيسية تمثل خطوة أساسية في صياغة مستقبل سوريا السياسي والاجتماعي، وهو بمثابة إطار قانوني مؤقت يُحدد المبادئ العامة التي تحكم البلاد خلال المرحلة الانتقالية. وبالنظر إلى محتوى هذا الإعلان، يتضح أنه يتضمن العديد

أوروبا تعمل على إعادة اللاجئين بدعم أمريكي

أدى سقوط نظام الأسد في ديسمبر 2024 إلى ردود فعل متنوعة في أوروبا حول مستقبل اللاجئين السوريين. حيث استغلت الأحزاب اليمينية المتطرفة انهيار النظام للدعوة إلى الإعادة الفورية للاجئين السوريين، الأمر الذي أدى إلى تعليق دول الاتحاد الأوروبي