fbpx

درعا أكثر من شهرين على الحصار.. إلى أين وصلت المفاوضات؟

تشهد درعا البلد منذ أكثر من شهرين حصاراً خانقاً رافقه نقص حاد في الأدوية والمواد الغذائية ومستلزمات الأطفال وسط حركة نزوح إلى مركز المدينة والأرياف هي الأكبر منذ أكثر من ثلاث سنوات. تتعثر المفاوضات تارةً وتعقد الاتفاقات تارةً أخرى وللآن

عمليات تجنيد جديدة لأهالي منطقة اللجاة في درعا.. ما دور الفرقة الرابعة؟

تستمر الفرقة الرابعة بعمليات التجنيد في منطقة اللجاة خاصةً بعد عودة عدد كبير من الأهالي والعائلات عبر الجهود الروسية، التي دفع باتجاهها أهالي اللجاة الذين استمرت مطالبتهم بالعودة لقراهم ومنازلهم التي احتلتها قوات النظام لما يقارب ثلاث

درعا على صفيح ساخن، وقوات الأسد تتحضّر لاقتحام مهد الثورة

صعدت قوات النظام مؤخراً عملياتها العسكرية والأمنية في محافظة درعا إبان فشل مسرحية الانتخابات الرئاسية التي قاطعها غالبية أهالي المحافظة التي يمر اليوم على خضوعها لاتفاق التسوية التي سيطرت بموجبه قوات النظام وروسيا على المحافظة بالكامل 3

درعا.. تصعيد من الأسد، وتراشق اتهامات بين مسؤولين في النظام والمعارضة

أعاد نظام الأسد ترتيب أوراقه في محافظة درعا في الفترة التي تلت انتخاباته، حيث وجهت المحافظة لطمةً لوجه بشار المعاد انتخابه في مسرحية تشبه لحد كبير الكوميديا السوداء، سخر عبرها من الشعب السوري الذي عانى ما عاناه خلال العقد المنصرم.اللطمة

أدوية منتهية الصلاحية من بقايا المستشفيات الميدانية تستخدم في المستشفيات الخاصة في درعا

سيطر نظام الأسد أواخر العام 2018 على محافظة درعا بالكامل، مخلفاً دماراً هائلاً، لحق بالممتلكات المدنية والبنى التحتية من مدارس وطرق ومستشفيات، حيث كانت تتعمد آلة الحرب خاصته التي تدعمها الطائرات الروسية تدمير المنشآت العامة، وخاصة الطبية

بعد فشل الانتخابات في درعا، ما الذي أقدم النظام على فعله هناك؟

انتهت الانتخابات الرئاسية السورية حاملةً الكثير من الرسائل للعالم، منها قيام العملية الانتخابية على التزوير وإجبار الأهالي على المشاركة بها ولعل الحدث الأبرز هو خروج مظاهرات تندد بالانتخابات وتطالب برحيل الأسد، بيد أن هذه الانتخابات لم تكن

مهزلة الانتخابات الرئاسية، ماذا كان موقف محافظة درعا

استمر نظام الأسد بتنظيم ما يعرف بالانتخابات الرئاسية 2021 التي ترشح بموجبها رأس النظام السوري بشار الأسد لولاية رابعة، وترافق مع الانتخابات الرئاسية مراسم وأفراح تحت مسمى أعراس وطنية لتأييد حكم الأسد في مشهد حضرت فيه كل صفات القبح السياسي

داعش تظهر من جديد في درعا

ما تزال محافظة درعا الواقعة جنوب البلاد تعاني من فلتان أمني كبير حيث تناولت صحيفة نينار برس سابقاً أسباب هذا الفلتان وعدم قدرة نظام الأسد ومن خلفه روسيا اللذان أعلناها محررة من فصائل المعارضة أواخر العام 2018 على ضبط المحافظة صاحبة الرمزية

كيف ستجري انتخابات الأسد في ظل رفض غالبية جنوب البلاد لها؟

لم يأبه أحد للعملية الانتخابية الرئاسية التي يجريها النظام السوري في البلاد، بيد أن السوريين وغيرهم من شعوب العالم اعتاد المشهد، ففي سوريا لا توجد انتخابات وإنما استفتاء فلا مرشح إلا واحد طوال سنين حكم آل الأسد.تلاعب بالسيناريو وإخراج

خمسة عشر ضحية للاغتيالات في درعا خلال 24 ساعة فقط

تشهد محافظة درعا فلتاناً أمنياً كبيراً، خاصة بعد سيطرة قوات النظام عليها أواخر العام 2018، فكثر اللاعبون على الساحة والجميع يهدد الجميع والجميع يغتال الجميع وضاعت المحافظة ما بين المشاريع الطائفية والمشاريع المتطرفة والمشاريع الأمنية