نموت.. ولا نصالح
القمع الذي مارسه النظام الأسدي والوحشيّة ضدّ الثورة السورية.. جاءا بنتائج عكسيّة، فقد زاد من انتشارها أفقياً، مع بروز عوامل قوّة ذاتية كونها حركة جماهيرية تُعبّر عن شعب كامل (وقوى الشعوب ليس لها حدود ومتجدّدة).
أشدّ المتفائلين بالثورة!-->!-->!-->…