fbpx

3+2.. منصة جديدة قد ترى النور في موسكو قريباً

شاءت الأقدار، وفرضت المصالح الجيوسياسية أن يكون الملف السوري مرتبطاً ارتباطاً وثيقاً بالملف الأوكراني، وباعتبار أن الأطراف نفسها تخوض صراعاً ساخناً في أوكرانيا، فهي أيضاً موجودة في سوريا وتخوض صراعاً بارداً فيما بينها، وليس من المستبعد

أوهام تعريب الأسد

كان الأسد الأب يُصرّ على إبقاء شعرة حافظ الأسد مع خصومه ولا يقطعها، بعكس بنه الوريث القاصر. ففي ذروة الحرب العراقية – الإيرانية التي وقف فيها العرب جميعاً مع العراق كان يقف علناً مع إيران، لكنّه حافظ على علاقته مع دول الخليج العربي

الشروط العربية الثلاثة للتطبيع مع الأسد

هناك إجماع بدأ يَتشكّل في العالم العربي على أنّه لا جدوى من عزل سورية وأنّ الحوار مع دمشق مطلوب "في يوم ما" حتى تَتَسنى على الأقل معالجة المسائل الإنسانية بما في ذلك عودة اللاجئين، هذا تصريح للأمير فيصل بن فرحان آل سعود وزير الخارجية

فَشل ذَريع لنظام الأسد بالتوظيف السياسي للزلزال

صحيح أنّ الزلازل تُخلّف دماراً وضحايا ولكنّها أيضا تكشف الجُناة.. ليس صُدفةً ألا تفارق الضحكات وجه المجرم بشار الأسد في زيارته لحلب، التي من المفترض أنها أتت بظروف كارثية ولتفقد الكارثة ومواساة ضحاياها، أتى المجرم كمن يرقص على أشلاء

بعد الزلزال.. زلزال سياسي تركي في سورية

اعتاد السوريُون على الهروب من القذائف والبراميل المتفجرة وصواريخ الطيران الروسي، بل واعتادوا على الهروب من خطوط الجوع والظٌلمة والأوحال بل وتعلّموا أساليب الوقاية من الأسلحة الكيماوية والتي اعتاد النظام السوري والعدوّ الروسي استخدامها ضد

انضمام إيران لمسار المصالحة التركية مع نظام الأسد: منصة رباعية 1+3

من المعروف العلاقة الوثيقة التي ربطت بين دول محور أستانة الثلاث وخاصة العلاقة التي نشأت بين الرئيسين التركي والروسي والتي تعمقت كثيراً لدرجة أن لقاءات متعددة كانت على مستوى القمة بين الزعيمين وأهمها اللقاءات المنفردة والمغلقة بينهما التي

تحالف دولي لإسقاط الأسد هذا العام

كان قتل قاسم سليماني أيقونة مشروع التمدّد الإيراني عسكرياً في الخارج إيذانا بنهاية مرحلة التخادم الأمريكي مع إيران، فقد كان حدثا غير متوقع وتغيير جذري بقواعد الاشتباك، بل وأن تتبنّاه الولايات المتحدة علناً وعلى رؤوس الأشهاد فإنه يدلّ على

لا دخّان أبيض أو رمادي تصاعد من واشنطن بعد زيارة جاويش أوغلو

تاريخياً كانت العلاقات التركية الأمريكية ممتازة حيث منذ انهيار الدولة العثمانية في الحرب العالمية الأولى وبعد اتفاقية لوزان 1923 وظهور شكل الدولة التركية الحالية، تَبنّت الحكومات التركية المتعاقبة النمط الغربي في السياسة والاقتصاد بل وطبقت

أربعة عوامل ستُجهِض أي مُصالحة تركية مع نظام الأسد

السياسة كالطقس، فالعوامل المؤثرة في أحداث الغد يُمكن رصدها من اليوم ومتابعة حركتها المتجهة إلينا ومدى تأثيرها علينا، دون أن يكون ذلك بالضرورة تطاولاً على الغيب، وتبقى التغيرات المفاجئة أو غير المُتوقعة واردة الحدوث. بعضهم يرى أن

جمهور الثورة يعيد توجيه بوصلتها عبر تظاهراته

تُثبت جماهير الثورة يوماً بعد يوم بأنها الرقم الصعب الذي لا يُمكن تجاوزه أو تجاهله.. فعند أي انحراف للبوصلة عن هدفها تعمل على توجيهها إلى غايتها الرئيسية المتمثلة بتحقيق هدفها الأول وهو إسقاط نظام القتل والإجرام.. بمرور الأوقات