fbpx

في المؤتمر الثامن لمجلس هيئة التنسيق المركزي

في ظروف أمنية ضاغطة، وهواجس الانقسامات المتتالية، تنعقد في دمشق دورة المجلس المركزي الثامنة لهيئة التنسيق الوطنية بعد سنوات من التأخير، وقد تخلل ساعات المؤتمر حوارات ساخنة بين، المستقلين والأحزاب، تناولت قضايا خلافية تنظيمية، لم تنجح في

في الذكرى السنويّة لولادة “الكومونة الديمقراطية”

كتبت الصديقة العزيزة (Maha Hassan) على صفحتها، في ذكرى تأسيس الإدارة الذاتية:كان يمكن لهذه التجربة أن تكون مميزة وعالمية؛ كما قال نعوم تشومسكي، بما معناه أن روجافا معجزة لمنطقة تعيش بين الأعداء!. كان يمكن لـ روجافا أن تكون مثل كمونة

قراءة في ورقة اللامركزية، في الضرورة والمبادئ

الأصدقاء الأعزاء، دعونا نكتشف معا طبيعة التضليل الذي يمارسه أصحاب الورقة!. أولاً: كلام حق، يُراد به عين الباطل!! 1- إذا كانت المركزية الاستبدادية الحاكمة في سوريا هي سبب الأزمة البنيوية، وهي التي أوصلت البلاد إلى حالة يرثى لها من

بيان ختامي حول الاجتماع الثالث للهيئة المركزية، للجبهة الوطنية الديمقراطية – جود

يدلل البيان، بدءاً من جملته الأولى، حتى الأخيرة، إلى أية درجة أصبح القادة المشاركون في هذا التجمع الديمقراطي، منفصلين كلياً عن حقاق الواقع، منتشين بمطاردة أحلام اليقظة والمصارعات الدنكشوتية!. تواجه أنشطة الجبهة حظراً أمنياً متواصلاً هو

الحرب العدوانية على غزة، وملامح ضعف حلقات المقاومة (3)

خامساً: في استراتيجية الخروج من الحرب؟ إذا كانت إسرائيل قد بادرت بالحرب، وحددت زمانها ومكانها، وفاجأت الجهاد الإسلامي بضربة افتتاحية ناجحة حققت معظم أهداف العملية، فكان الخطر الرئيسي على تثبيت إنجازات الحرب هو اضطرار حماس للخروج من حالة

الحرب العدوانية على غزّة، وملامح تفكك حلقات محور المقاومة! (2)

ثالثاً: في السياق الإسرائيلي/الفلسطيني: يمكن ملاحظة وجود استراتيجية إسرائيل طويلة المدى – تعززت خطوات تنفيذها بموازاة مسار السلام خلال التسعينات، ومن اجل تفشيل اتفاقات أوسلو الأولى والثانية، 93/95، وما حازت عليه من تأييد عربي

الحرب العدوانية على غزّة، وملامح تفكك حلقات محور المقاومة! (1)

الحرب العدوانية الأخيرة على غزّة، عمليّة الفجر وفقاً لدعاية الحرب الإسرائيلية، ووحدة الساحات، كما تمنّتها أن تكون حركة سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، هي الحرب الخامسة التي يشنّها جيش الاحتلال الإسرائيلي، على

في قمتي القدس المحتلة وجدة، وبعض أسباب وتمظهرات مأزق سياسات واشنطن الإقليمية!

نحاول فهم حقيقة سياسات واشنطن الإقليمية، المرتبطة بسعيها الدائم للعب على توازنات القوى، ومشاعر الخوف، وتناقض المصالح، بين مرتكزات سيطرتها الإقليمية الرئيسة، أنظمة إيران والسعودية وإسرائيل، بما يضمن لها استمرار سيطرة مستمرة على قلب منطقة

المنطقة العربية، بين أهداف وخطط الفوضى الخلّاقة، ومخالب المشروع الإيراني!

في تزاوج للمصالح بين نهج الفوضى الخلّاقة الأمريكي الجديد، (الخاصّ بمنطقتنا، مثلث النفط والغاز الاستراتيجي العالمي – السعودي – الإيراني – العراقي، في حقبة ما بعد نهاية الحرب الباردة)، وبين أدوات الميلشة الإيرانية (التي يتطلّع قادتها لإحكام

في سياقات ومآلات قمة طهران!

إذا كنا لا نعرف بالضبط حقيقة ما اتفق عليه العاملون على مسار آستانة في نسختها الطهرانية الأخيرة، فإننا نستطيع أن نقرأ في السياق والنتائج، وهي أكثر من كافية لإدراك طبيعة المسار، وتوقع مآلات حلقاته القادمة!!. أولاً: في السياق الراهن في