fbpx

المنطقة العربية، بين أهداف وخطط الفوضى الخلّاقة، ومخالب المشروع الإيراني!

في تزاوج للمصالح بين نهج الفوضى الخلّاقة الأمريكي الجديد، (الخاصّ بمنطقتنا، مثلث النفط والغاز الاستراتيجي العالمي – السعودي – الإيراني – العراقي، في حقبة ما بعد نهاية الحرب الباردة)، وبين أدوات الميلشة الإيرانية (التي يتطلّع قادتها لإحكام

في سياقات ومآلات قمة طهران!

إذا كنا لا نعرف بالضبط حقيقة ما اتفق عليه العاملون على مسار آستانة في نسختها الطهرانية الأخيرة، فإننا نستطيع أن نقرأ في السياق والنتائج، وهي أكثر من كافية لإدراك طبيعة المسار، وتوقع مآلات حلقاته القادمة!!. أولاً: في السياق الراهن في

شمال سوريا، ومآلات التهديدات التركية، في ضوء ما قد تتمخّض عنه قمة طهران!!

في الصراع المحتدم على تقاسم الحصص ومناطق النفوذ منذ 2015 في شمال سوريا بين أهداف مشاريع السيطرة الأمريكية/الروسية/الايرانية، من جهة، والتركيّة، من جهة أخرى، نحاول توقّع مآلات الصراع حول تل رفعت منبج وعين عيسى الذين تضعهم دعاية الحرب

في طبيعة الصراع على شمال سوريا ومهام القوى الوطنية

في أجواء تكثف جهود بعض قوى المعارضات السورية وسعيها، بما تروجه وتقدمه من قراءات غير موضوعية لأسباب ودوافع المعركة الحالية من الحرب في شمال سوريا، تجعل من تركيا عدوا للشعب السوري، بما يخلط الاوراق ويخفي طبيعة مصالح القوى الأخرى المتصارعة

بين حانا ومانا.. ضاعت الحقيقة الأمريكية

يقول الخبر: توقِع تركيا والسويد وفنلندا مذكرة تفاهم ثلاثية على هامش إجتماع حلف النيتو، في العاصمة الإسبانية، مدريد، تنص على رفع الحظر التركي على انضمام البلديين، مقابل تعهدهما بالتعاون التام مع تركيا في مكافحة التنظيمات الإرهابية!. في

مسار جنيف للحل السياسي بين التضليل وحقائق الواقع

بغض النظر عن طبيعة الأهداف والقوى، كل الصراعات، بجميع مستوياتها، لها جانبين رئيسيين، عسكري/ حربي، وسياسي/دبلوماسي، مترابطين بعلاقة جدلية، غير قابلة للفصل! عندما تفشل السياسة في مكان ما بالوصول إلى توافق في المصالح بين القوى المتنازعة،

في قراءة لسياق دخول النصرة على ساحة الصراع على الشمال السوري

لأن التهديدات التركية، وسياساتها لتوسيع نطاق سيطرتها في شمال سوريا، من أجل إنشاء منطقة آمنة لضرورات إعادة توطين المهجرين، ومواجهة قسد، لا تستهدف جبهة النصرة، ولن تكون على حساب مناطق سيطرتها في إدلب، كيف نفهم أهداف وسياق الاقتحام المفاجئ

في التساؤلات التي يطرحها حدث إخراج مطار دمشق الدولي من الخدمة!

استهداف مطار دمشق الدولي لإخراجه من الخدمة هو خطوة أكثر من خطيرة في الصراع على سوريا، تشير الى دخول الحرب الإسرائيلية ضد مقومات الدولة السورية، تحت يافطة محاربة الوجود الإيراني، مرحلة نوعية، توجب على العقل السياسي الوطني الارتقاء إلى مستوى

في حيثيات وأهداف وآفاق التهديدات التركية الجديدة!

في ظروف تغييب حقائق الصراع، والتضليل الواسع الذي يتعرض له الرأي العام السوري، من الضروري التأكيد في هذه المرحلة من تصاعد صراع السيطرة على شمال سوريا على حقيقة أن الصراع المستمر على تقاسم الحصص ومناطق النفوذ منذ 2015 هو في الجوهر بين أهداف

الانتخابات اللبنانية.. بين الآمال الراهنة وحقائق السياق التاريخي

الانتخابات رسمت واقعاً جديداً في المشهد السياسي اللبناني، وأكدت مرة جديدة أن اللبنانيين لا يريدون السلاح غير الشرعي، ولا الدويلة غير الشرعية، ولا الاستقواء بالخارج، لإخضاع الداخل. فهل يعود حزب الله إلى الخيار اللبناني قبل فوات الأوان؟