fbpx

من رأى نجوى

مهداة إلى ماجد صبري الحميدان سلفتني نجوى قلماً فكانت هذه الحكاية في سجن امتلأ بالصمت والعتمة والبشر، حدث هذا عندما كنت أعيش أيام الفراعنة، ونزيل في إحدى زنزاناتها، وأنا العاني المعاني، ذو الأنف المعقوف، كبير المعتمرين، شيخ المأسورين،