fbpx

في الطبيعة الجدلية لعلاقات السيطرة الإقليمية التشاركية للولايات المتّحدة!

بعيداً عن الأدلجة والتسطيح والسذاجة والتبعية التي يتصف بها الوعي السياسي والثقافي النخبوي المعارض، ثمّة ضرورة لفهم طبيعة العلاقات التشاركية الجدلية في خطط السيطرة الاستراتيجية للولايات المتّحدة، التي تأخذ في علاقات السيطرة الإقليمية ثلاث

في ذكرى الثورة المغدورة.. أبرز تساؤلات المشهد السياسي الراهن

ليس في دوافع تدخّل الولايات المتّحدة المباشر أو غير المباشر في الانتخابات الرئاسية التركية ايّة هموم ديمقراطية، أو أسباب ترتبط بالمصالح القومية العليا للدولة التركية، بغضّ النظر عن طبيعة نظامها السياسي، وكل ما يعني السياسات الأمريكية هو

في الذكرى الثانية عشرة للثورة.. حقائق ودروس!

بمناسبة الذكرى الثانية عشرة للثورة المغدورة، لا يبدو أنّ حقائق الصراع على سوريا هي الضحيّة الوحيدة، الضحيّة الأخطر في وعي السياسات الأمريكية هي حقيقة أنّ غزو العراق، آذار 2003، والإصرار على بناء نظام طائفي تشاركي مع أذرع النظام الإيراني

في قيم الـ “نوروز”، وواقع الوعي السياسي النخبوي الديمقراطي!

إذا كانت الأمّ السورية قد دفعت أغلى أثمان الخيار العسكري الطائفي، (الذي أُطلقت صيرورته خلال 2011-2012، في مواجهة آمال وطموحات السوريين المشروعة في الدمقرطة والحريّة)، ولن تحصد سوى المزيد من المعاناة وآلام الفقد والحرمان في هذه المرحلة من

الاتفاق السعودي – الإيراني، سياقات وحقائق!

ينشغل الرأي العام السوري – رغم تفاقم سوء ظروف السوريين، وتداخل أسباب معاناتهم السياسية بالطبيعيّة – بحدث إعلان بكين عن توصّل المملكة العربية السعودية والجمهورية الإسلامية الإيرانية إلى اتفاق يتضمن الموافقة على استئناف العلاقات الدبلوماسية

في بعض سمات التسوية السياسية الأمريكية وما استجدّ من إجراءات في أعقاب كارثة الزلزال

أعتقد أنّ سياق وطبيعة المتغيّرات المتسارعة، المرتبطة بسلطات الأمر الواقع، التي باتت تشكّل قوى النظام السوري بشكله الراهن؛ سواء على الصعيد الذاتي والبيني، أو في إطار علاقاتها مع الوسطين الإقليمي والدولي، لا تخرج عن إطار رؤى وخطط وسياسيات

التسوية السياسية الأمريكية.. في الأهداف والسياقات

تضليل الرأي العام السوري وتهميش دور السوريين في التأثير على مآلات الصراع بما يتوافق مع مصالحهم المشتركة، شكّل أكبر إنجازات قوى الثورة المضادة للتغيير الديمقراطي بقيادتها الأمريكية – الروسية، ومرتكزاتها في مصالح وسياسات أصحاب مشاريع السيطرة

في الذكرى السنوية لانقلاب 23 شباط 1966

يبدو جليّاً أن الوقت لم يحن لتقديم تقييم موضوعي شامل، على مستوى أداء قيادات الحزب والجيش من زاوية مصالح سوريا العليا. البيئة الآمنة التي افتقدها السوريون في محطّات تاريخية مختلفة، ومازالوا، (في ظروف أكثر تعقيدا اليوم حيث يتسيّد المشهد

في بعض اعتبارات الوعي السياسي الوطني الديمقراطي، في سياق البدء بعملية تعافٍ طويلة الأمد، من آثار…

إذا أخذنا بعين الاعتبار طبيعة العقبات السورية – على مستوى سلطات الأمر الواقع – التي منعت حصول استجابة سريعة لمواجهة متطلبات الإنقاذ والإغاثة الأولية في أعقاب زلزال 6 شباط المدمر، وإذا أدركنا أنها ترتبط بشكل مباشر بنتائج الزلزال السياسي

في طبيعة العقوبات الأمريكية، والضرورات الوطنية لمواجهة عواقب كارثةالزلزال!

يبدو لي أنّ أوراق الضغط، والمواجهة، في العلاقات الأمريكية/السورية لا ترتبط كما يعتقد البعض بمصالح السوريين المشتركة أو قضاياهم العادلة! القضيّة مركّبة، ويجب النظر إليها من أكثر من زاوية، إذا كنّا نريد أن نقرأ الحدث من وجهة نظر مصالح