fbpx

في قراءة بعض أفكار البيان الاندماجي لتيار مواطنة، ونواة وطن!

ورد في الفقرة الرابعة: 4- لا نعتبر أن الاحتجاجات التي بدأت في سوريا في آذار 2011، جاءت في سياق مؤامرة خارجية تقودها حركات إسلامية إرهابية تكفيرية وتحركها الإمبريالية والصهيونية وبلدان الخليج وتركيا… إلخ. ولكن لا بد أن نقر أن ما سميت

في المشهد السياسي السوري الراهن، وأسئلته الجوهرية! في العلاقة الإشكالية بين إعادة التأهيل والإصلاح!

الجزء الثالث في نهاية الجزء الثاني، وصل التحليل إلى الاستنتاج بعجز النخب السياسية والثقافية السورية المعارضة عن طرح، واعطاء إجابات شاملة، موضوعية على أهم تساؤلات المرحلة الراهنة من الصراع، لفشلها المزمن في رؤية حقائقه الأساسية، وتعيشها

في نقد رؤية حزب أحرار

من خلال القراءة المتأنية لرؤية حزب أحرار، حول إعادة إطلاق المرحلة التأسيسية في سوريا، يبدو جلياً البون الشاسع بين الطموح، وما يمكن أن تقدمه الظروف الموضوعية والذاتية، في هذه المرحلة الحالية من الصراع على سوريا. أولاً: قبل طرح ملاحظاتي

في المشهد السياسي السوري الراهن، وأسئلته الجوهرية! في العلاقة الإشكالية بين إعادة التأهيل والإصلاح!

تابع الجزء الثاني - في حلف الاستبداد لاتكل النخبة السياسية والثقافية السورية؛ التي تتصدر وسائل إعلامها ومنصاتها المشهد الثقافي السوري المعارض في فضائه الديمقراطي، الأوروبي والأمريكي، وتساهم في فبركة وعي جمهوره؛ ولا تمل، في سعيها

في أهداف وأشكال السيطرة الأمريكية

في صراع السيطرة على سورية، وفي سياق تحقيق أهداف الخيار العسكري، (في مواجهة استحقاقات ديمقراطية وطنية شاملة، جعل حراك السوريين السلمي، في ربيع 2011 من تحقيقها إمكانية موضوعية)، وفي إطار تكامل أدوات ووسائل جهد مشترك، محلي وإقليمي، قادته، على

خربشات في المؤامرة الاستراتيجية!!

تقول أخبار اليوم: البيت الأبيض – 6 كانون الأول/ديسمبر 2021 أجرى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون والمستشارة الألمانية أنجيلا ميركل ورئيس الوزراء الإيطالي ماريو دراجي ورئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون ورئيس الولايات المتحدة جوزف ر.

في نقد قراءة الأستاذ رِزان شيخ موس للوضع السياسي الراهن

الجزء الأول يتوقع صديقنا الجميل الأستاذ رِزان شيخ موس في مقاله التشاؤمي على صفحات موقع تيار مواطنة المحترم، بعنوان اللوحة السورية القاتمة والمجتمع الدولي، بتاريخ 4 كانون الأول 2021، أنه لا يوجد تقدم نحو إيجاد حل سياسي حاسم ينهي هذه

في المشهد السياسي السوري الراهن، وأسئلته الجوهرية! في العلاقة الإشكالية بين إعادة التأهيل والإصلاح!

الجزء الثاني أحاول في هذا الجزء من الدراسة كشف عدم موضوعية الاستنتاج النخبوي القائل بتساوي صيرورتي الإصلاح وإعادة التأهيل، وبعدم إمكانية حدوث إعادة التأهيل، التي أعتقد انّها قد بدأت قبل سنوات، وانّ تحقيق اهدافها شكّل الدافع الأساسي

في المشهد السياسي السوري الراهن، وأسئلته الجوهرية.. في العلاقة الإشكالية بين إعادة التأهيل والإصلاح

الجزء الأول:إعادة التأهيل، بالمعنى الحرفي للمفهوم، قد تُشير إلى عملية إخضاع أحد أعضاء الجسم المعطوب لعلاج فيزيائي، يعمل على استعادة أدواره الوظيفية، في إطار آليات أنظمة الجسم، وبالتكامل مع أعضائه الأخرى؛ وقد يتوسع المفهوم قليلاً، عندما

الصراع الراهن على مناطق مسد، في السياق والأهداف والقوى

الجزء الأوّل: في حيثيَّات المعركة الحالية من صراع النفوذ والسيطرة على مناطق سيطرة قسد؛ التي قد تكون الأخيرة؛ نقرأ ما أتى في تعقيب واضح الدلالة، بعد نهاية لقاء ساخن جمعه بنظيره الأمريكي، جو بايدن، في روما، 31 تشرين الأول 2011، حين اعتبر