fbpx

لماذا أوكرانيا في حيثيات تجدد الحلم الإمبراطوري البوتيني؟

في 24 شباط، 2022، أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين عن عملية عسكرية خاصة في حوض دونباس الأوكرانية، متذرعاً بوجود تهديدات آتية من أوكرانيا لا يمكن لبلاده تجاهلها، سرعان ما تحول إلى غزو شامل، ما تزال معاركه مستمرة على كامل التراب الوطني

في أبرز مظاهر حالة المأزق النخبوي الكوردي

تماماً كما استغلّت نخب سياسية وعسكرية عربية في ستينيات وسبعينيات القرن الماضي مشاعر العرب القومية وتوقهم للتحرر والدمقرطة وبناء دولة العدالة والمساوة، للقفز على السلطة، وتجييرها لخدمة مصالحهم الخاصّة وبما يتقاطع مع مصالح أصحاب مشاريع

أسئلة كبرى.. في ضوء حراك السويداء

يكفي أهلنا في السويداء فضل التفكير والمبادرة لرفع الصوت، والتجرؤ على الاحتجاج في الشارع والساحات العامة، في حركة مدنية، سلمية، مطلبية، تستحق كل الاحترام والتعاطف والدعم من جميع السوريين، في مختلف مواقع تواجدهم، على امتداد ساحات التهجير

في أكاذيب نظرية المؤامرة الكونية ودعاية التراخي والانسحاب الأمريكي

أياً تكن نتائج الجولة الحالية من الصراع على "أوكرانيا"، وفيها، من الأرجح (كي لا نقول من المؤكد)، أنها لن تخرج عن سياق نهج علاقات استراتيجي، رسمته ومارسته واشنطن، طيلة سنوات ما بعد الحرب الباردة،مع شركائها في النظام الرأسمالي العالمي

في غياب جدلية العلاقة بين الأسلمة والتطييف في الفكر السياسي المعارض

في تقديري، كشفت حوارات ندوة تيار مواطنة/نواة وطن بتاريخ 20 كانون الثاني 2022، المخصصة للاستماع ومحاورة الدكتور حسام الدين درويش، حول أفكار مقاله التي تناولت بالنقد أطروحات بيان اندماج تيار مواطنة ونواة وطن، والتي أدارها لأستاذ المتألق وسيم

في قراءة بعض أفكار البيان الاندماجي لتيار مواطنة، ونواة وطن!

ورد في الفقرة الرابعة: 4- لا نعتبر أن الاحتجاجات التي بدأت في سوريا في آذار 2011، جاءت في سياق مؤامرة خارجية تقودها حركات إسلامية إرهابية تكفيرية وتحركها الإمبريالية والصهيونية وبلدان الخليج وتركيا… إلخ. ولكن لا بد أن نقر أن ما سميت

في المشهد السياسي السوري الراهن، وأسئلته الجوهرية! في العلاقة الإشكالية بين إعادة التأهيل والإصلاح!

الجزء الثالث في نهاية الجزء الثاني، وصل التحليل إلى الاستنتاج بعجز النخب السياسية والثقافية السورية المعارضة عن طرح، واعطاء إجابات شاملة، موضوعية على أهم تساؤلات المرحلة الراهنة من الصراع، لفشلها المزمن في رؤية حقائقه الأساسية، وتعيشها

في نقد رؤية حزب أحرار

من خلال القراءة المتأنية لرؤية حزب أحرار، حول إعادة إطلاق المرحلة التأسيسية في سوريا، يبدو جلياً البون الشاسع بين الطموح، وما يمكن أن تقدمه الظروف الموضوعية والذاتية، في هذه المرحلة الحالية من الصراع على سوريا. أولاً: قبل طرح ملاحظاتي

في المشهد السياسي السوري الراهن، وأسئلته الجوهرية! في العلاقة الإشكالية بين إعادة التأهيل والإصلاح!

تابع الجزء الثاني - في حلف الاستبداد لاتكل النخبة السياسية والثقافية السورية؛ التي تتصدر وسائل إعلامها ومنصاتها المشهد الثقافي السوري المعارض في فضائه الديمقراطي، الأوروبي والأمريكي، وتساهم في فبركة وعي جمهوره؛ ولا تمل، في سعيها

في أهداف وأشكال السيطرة الأمريكية

في صراع السيطرة على سورية، وفي سياق تحقيق أهداف الخيار العسكري، (في مواجهة استحقاقات ديمقراطية وطنية شاملة، جعل حراك السوريين السلمي، في ربيع 2011 من تحقيقها إمكانية موضوعية)، وفي إطار تكامل أدوات ووسائل جهد مشترك، محلي وإقليمي، قادته، على