fbpx

بين حانا ومانا.. ضاعت الحقيقة الأمريكية

يقول الخبر: توقِع تركيا والسويد وفنلندا مذكرة تفاهم ثلاثية على هامش إجتماع حلف النيتو، في العاصمة الإسبانية، مدريد، تنص على رفع الحظر التركي على انضمام البلديين، مقابل تعهدهما بالتعاون التام مع تركيا في مكافحة التنظيمات الإرهابية!. في

مسار جنيف للحل السياسي بين التضليل وحقائق الواقع

بغض النظر عن طبيعة الأهداف والقوى، كل الصراعات، بجميع مستوياتها، لها جانبين رئيسيين، عسكري/ حربي، وسياسي/دبلوماسي، مترابطين بعلاقة جدلية، غير قابلة للفصل! عندما تفشل السياسة في مكان ما بالوصول إلى توافق في المصالح بين القوى المتنازعة،

في قراءة لسياق دخول النصرة على ساحة الصراع على الشمال السوري

لأن التهديدات التركية، وسياساتها لتوسيع نطاق سيطرتها في شمال سوريا، من أجل إنشاء منطقة آمنة لضرورات إعادة توطين المهجرين، ومواجهة قسد، لا تستهدف جبهة النصرة، ولن تكون على حساب مناطق سيطرتها في إدلب، كيف نفهم أهداف وسياق الاقتحام المفاجئ

في التساؤلات التي يطرحها حدث إخراج مطار دمشق الدولي من الخدمة!

استهداف مطار دمشق الدولي لإخراجه من الخدمة هو خطوة أكثر من خطيرة في الصراع على سوريا، تشير الى دخول الحرب الإسرائيلية ضد مقومات الدولة السورية، تحت يافطة محاربة الوجود الإيراني، مرحلة نوعية، توجب على العقل السياسي الوطني الارتقاء إلى مستوى

في حيثيات وأهداف وآفاق التهديدات التركية الجديدة!

في ظروف تغييب حقائق الصراع، والتضليل الواسع الذي يتعرض له الرأي العام السوري، من الضروري التأكيد في هذه المرحلة من تصاعد صراع السيطرة على شمال سوريا على حقيقة أن الصراع المستمر على تقاسم الحصص ومناطق النفوذ منذ 2015 هو في الجوهر بين أهداف

الانتخابات اللبنانية.. بين الآمال الراهنة وحقائق السياق التاريخي

الانتخابات رسمت واقعاً جديداً في المشهد السياسي اللبناني، وأكدت مرة جديدة أن اللبنانيين لا يريدون السلاح غير الشرعي، ولا الدويلة غير الشرعية، ولا الاستقواء بالخارج، لإخضاع الداخل. فهل يعود حزب الله إلى الخيار اللبناني قبل فوات الأوان؟

في جديد الدعاية الأمريكية!

أقنعت إدارة بايدن نفسها بهيمنة إيران على سوريا، لأن الإدارة الأمريكية الحالية تُريد تفعيل الملف النووي مع إيران!! مما تفضلت به السيدة الجميلة السورية/الأمريكية المعارضة، د. ريم البزم، عضو المجلس المدني للأمن الأمريكي. لخصت د. ريم

في أهداف وقوى وسياقات صفقة القرن السورية

أحاول توضيح بعض جوانب الإجابة على سؤال مهم، أعتقد أنه يشغل بال معظم المهتمين بالقضية السورية: كيف نفهم سياق وطبيعة المتغيرات المتسارعة، المرتبطة بسلطات قوى الأمر الواقع، التي باتت تشكل النظام السوري بشكله الراهن؛ سواء على الصعيد الذاتي،

في الوعي النخبوي الطائفي، والنقيض الوطني

أن ندين، ونجرم، ونتبرأ من المجازر كافة التي ارتكبتها قوى الثورة المضادة، في سياق تحويل الحراك السلمي إلى حرب طائفية، ولمنع حدوث انتقال سياسي وتغيير ديمقراطي، هو موقف وطني وإنساني وسياسي وأخلاقي، وديني، ومن مصلحة سوريا الموحدة والسوريين أن

لماذا الآن؟ ما هو العامل الذي يفسّر التوقيت؟!

أبرز مظاهر عجز الوعي السياسي النخبوي عن إدراك الحقائق هو تجاهله لمسألة التوقيت: لماذا الآن، في هذا التوقيت؟ مَنْ هي القوى المستفيدة من تأجيج الحقد الطائفي، ودفعه الى الواجهة، بعد انحساره بفعل ما تكشّف من وقائع توحّد السوريين، على الصعد