fbpx

في جديد الدعاية الأمريكية!

أقنعت إدارة بايدن نفسها بهيمنة إيران على سوريا، لأن الإدارة الأمريكية الحالية تُريد تفعيل الملف النووي مع إيران!! مما تفضلت به السيدة الجميلة السورية/الأمريكية المعارضة، د. ريم البزم، عضو المجلس المدني للأمن الأمريكي. لخصت د. ريم

في أهداف وقوى وسياقات صفقة القرن السورية

أحاول توضيح بعض جوانب الإجابة على سؤال مهم، أعتقد أنه يشغل بال معظم المهتمين بالقضية السورية: كيف نفهم سياق وطبيعة المتغيرات المتسارعة، المرتبطة بسلطات قوى الأمر الواقع، التي باتت تشكل النظام السوري بشكله الراهن؛ سواء على الصعيد الذاتي،

في الوعي النخبوي الطائفي، والنقيض الوطني

أن ندين، ونجرم، ونتبرأ من المجازر كافة التي ارتكبتها قوى الثورة المضادة، في سياق تحويل الحراك السلمي إلى حرب طائفية، ولمنع حدوث انتقال سياسي وتغيير ديمقراطي، هو موقف وطني وإنساني وسياسي وأخلاقي، وديني، ومن مصلحة سوريا الموحدة والسوريين أن

لماذا الآن؟ ما هو العامل الذي يفسّر التوقيت؟!

أبرز مظاهر عجز الوعي السياسي النخبوي عن إدراك الحقائق هو تجاهله لمسألة التوقيت: لماذا الآن، في هذا التوقيت؟ مَنْ هي القوى المستفيدة من تأجيج الحقد الطائفي، ودفعه الى الواجهة، بعد انحساره بفعل ما تكشّف من وقائع توحّد السوريين، على الصعد

في تفاصيل مشروع إصلاح الائتلاف وسياقه الراهن

باعتباره الممثل الشرعي والوحيد للشعب السوري، وبطموح مكوناته خلال سنوات الصراع الطويل لتقديم البديل السياسي المعارض – بمصداقية وطنية وعالمية كبيرة – وإدراكاً من قيادته لأهمية المرحلة الحالية من الصراع على سوريا، وما فرضته مصالح وموازين

الصراع على أوكرانيا (2)

في محاولة لتوضيح جوانب الفرضية التي طرحتها في الجزء الأول حول كون أوروبا هي الأولوية الدائمة على قائمة المصالح الاستراتيجية للولايات المتحدة، أعرض هنا أبرز الأهداف الاستراتيجية التي سعت الولايات المتحدة لتحقيقها، بما يَضمن بقاء أوروبا تحت

الصراع على أوكرانيا (1)

1- في سياقات الغزو بعيداً عن ردات الفعل والمواقف "أحادية الجانب" تجاه الصراع على أوكرانيا – التي تقتصر عند بعضهم على تحميل سلطة النظام الروسي ورئيسها المسؤولية الأساسية عن الغزو، لاعتقادهم أن الدافع الرئيسي للحرب مرتبط بأحلام إعادة بناء

في معادلة اليقظة الأوروبية، وتحدّياتها!

"التقى قادة الدول الـ 27 الأعضاء في الاتحاد الخميس 11 آذار، في قصر فرساي، في الضواحي الجنوبية الغربية للعاصمة الفرنسية باريس، في محاولة لإرساء أسس أوروبا "سيادية" بعد صدمة الغزو الروسي لأوكرانيا، ولإحساس مشترك، ربما، بوطأة

العقل المؤدلج والبروباغاندا الشمولية

من المؤسف لدرجة الإحباط ألا يلاحظ المتحمسون للحرب في أوكرانيا وإنجازاتها الروسية، أنّ أكبر إنجازات الطغمة الإمبريالية المهيمنة على سياسات الولايات المتحدة الخارجية، هي دفع نظام الأولغارشية السياسي الروسي، (الذي صنّعه يلتسن/كلينتون بين

في أهم ملامح المشهد السياسي السوري الراهن!

أن نشعر بالتشاؤم أو التفاؤل هي حالة وجدانية، شخصية، قد لا تكون قائمة على وعي حقيقة الواقع، ومعطياته!. أما عندما يريد بعضهم قراءة الواقع من خلال مشاعره، فنكون أمام مشكلة في الوعي السياسي!! في جديد المشهد السياسي السوري، يمكن للمتابع