fbpx

دعوات مضللة للاستثمار في سورية

إن ما يطرح على وسائل الإعلام ليس أكثر من اعلانات سياسية يراد منها تأكيد "استقرار" النظام في مناطقه، أو "استقرار" مناطق المجموعات المتحكمة في الشمال الغربي السوري، وجاهزيتهم وجديتهم والثقة بهم واستمرار تحكمهم. الاستثمار اقتصادياً أو

في مواجهة التطبيع

في تصريحٍ خص به نينار برس قال السيد مروان الأطرش رئيس الكتلة الوطنية الديمقراطية السورية: نرفض التطبيع لأننا نرفض وأد الثورة وحقنا في الحرية والكرامة. نرفضه وفاءً لدماء شهدائنا وتضحيات أبناء الوطن. نرفضه لأنه يساوي بين الجلاد

العراق وسورية.. ترسيخ دول فاشلة

ما يجري في العراق، وسورية ولبنان أيضاً، ترسيخ طويل الأمد كدول ممزقة فاشلة لا أمل في إصلاحها. ليس ما يجري في العراق الآن صداماً شيعياً – شيعياً يصل إلى حرب أهلية، لأن مقومات أية حرب أهلية تعني بالضرورة اصطفاف قواعد شعبية متناقضة المصالح

التقارب السوري التركي.. ومشروع “المصالحة”

تركيا تتصرف كدولة ونظام حكم يعمل وفقاً لمصالحه، أما نحن، الذين لا نملك حالياً من أمرنا شيئاً نظراً لتدويل قضيتنا، وغيابنا وتغييبنا، فعلينا التصرف كجزء من حركة تحرر وطنية ملتزمة طويلة الأمد تناضل من أجل مستقبل بلدها وشعبها. الحقيقة أنه

تشابه المَقْتَلات بين بوتين والأسدين الأب والابن.. هل ستتحول روسيا إلى مساعد للصين الصاعدة؟

أولاً: لا للحروب والعدوان ونعم للسلم والسلام، الإنسان يأتي أولاً فلتت منه هفوة خلال المؤتمر، الذي جمع فيه مساعديه في الادارة الروسية. حين قال بوضوح: أنا لم أطلب منكم رأياً. قاصداً أنه لم يأمرهم قبلاً، أي ها نحن الآن كلنا (نقرر

المجلس العسكري المقترح.. فرض حلٍ بقوة العسكرة

ليت هذا المجلس المقترح يتم عبر قوة وقرار دولي حيادي يؤمن تنفيذه. يُقدم على أنه الحل الأمثل في ظروف ضياع وتمزق المعارضة والوطن. تشكيلته ستكون بضرورة الأمر الواقع عبر تجمع:- ضباط للنظام يسيطرون ويديرون قوات مسلحة منظمة ومكاتب أمنية…

توقف لحظة أيها (المنتصر)

توقف أيها المنتصر، أو من تظن نفسك منتصراً. من الأفضل لك/للجميع أن تتوقف، ولو خطوات قليلة، قبل الوصول إلى قص شريط (النصر). كثيرة هي الشعوب التي مزقتها، الحروب ضد الاستبداد، حروب تتحول غالباً بفعل تسلط الدكتاتورية والتناقضات الاجتماعية…

مبادرات متعددة

تتطلب الحالة المأساوية التي نعيشها تحركاً ينادي به الكثيرون من أبناء الوطن، لذلك نشهد تكاثر مبادرات إنقاذ ينطلق معظمها من الحرص على استمرارية الثورة، رغم ما تعانيه من فشل وتمزق.السؤال الذي يطرح نفسه هو كيف ومع من؟؟لابد أن نبدأ من وعي

“جبهة السلام والحرية”.. التفاف على فشل

بدت خطوة إعلان تشكيل جبهة "السلام والحرية" وكأنها محاولةٌ لإجهاض الثورة السورية، هذا الإجهاض مصدره تقسيم الشعب السوري إلى قوميات وأديان وطوائف، وهم يعدون من خلالها أجزاء هذه التركيبة بمكاسب وحصص، وربما بتقسيم سياسي وقد يكون…