fbpx

رئيس جمهورية الكبتاغون يعود من مولد المنامة بلا حُمّص

هل كانت عودة الأسد لشغل المقعد السوري في جامعة العرب في قمة جدة من العام الماضي آخر الفرص التي رأى بعضهم منحها له حتى لا يقال إنهم لم يفعلوا ذلك؟ أم إنها كانت دفعة معنوية على الحساب لإيران بعد إبرام التفاهم السعودي – الإيراني برعاية صينية

مآزق ثلاثة وتحدّيات ثلاثة تَخنُق الأسد

ورث الأسد الابن عن أبيه الهروب للأمام للتخلص من مآزقه المحيطة به، حيث يلجأ لافتعال أحداث تغطي أو تحجب الأضواء عن أحداث أخرى تُؤرّقه. لم يكن (الأسدان الأب والابن) يُلقيان بالاً لتأثير أيّ حدث على الوضع الداخلي، فلا يهمهما سوء الحالة

بعد موقفه من حرب غزة.. هل من مكافأة للأسد؟

بتوقف المعارك الكبرى في سوريا في ربيع 2020 واتفاق اللاعبين الدوليين والإقليميين على تجميد الصراع بعد أن شعر كل واحد منهم أنه لا يُمكنه تحقيق المزيد، وبالطبع لا يريد اللاعبون الكبار الاصطدام مع بعضهم سواء عبر التنسيق بمنصة أستانة، أو وعي

تداعيات الغزو الروسي لأوكرانيا و7 أكتوبر على القضية السورية

باعتبار أنّ سوريا ساحة صراع دولي تتشابك فيها كثير من مصالح الدول وتتواجد على أرضها وفي سمائها خمسة جيوش أجنبية، إضافةً لكونها ساحة رئيسية لتواجد تحالف دولي لمحاربة الإرهاب يتألف نظرياً من أكثر من 80 دولة. تتصادم على أرضها مشاريع إقليمية

حول أهمية القوانين الأمريكية التي تصدر ضد الأسد

تلجأ الولايات المتحدة لأسلوب العقوبات الاقتصادية والمالية باعتبارها (مع حلفائها) هي من أسّست النظام المالي الدولي بعد الحرب العالمية الثانية وتُمسك بِكلّ مؤسساته وقنواته ومُقدّراته حتى قبل سقوط الإتحاد السوفييتي بفعل الصدأ

صندوق الإنعاش المبكر.. خشبة نجاة لنظام الأسد من كارثة اقتصادية

بعد أن أخلّ الرئيس الروسي بجوهر تفاهماته مع الأمريكان في سوريا، وكانت تلك التفاهمات تقضي بعدم ممانعة التدخل العسكري الروسي المباشر في الحرب السورية إلى جانب قوات النظام، ليس للحفاظ عليه من السقوط فحسب، ولكن أيضاً لأنّ تعديل موازين القوى

بعد تدمير السفارة والعمارة.. ماذا عن مستقبل الأسد؟

سيكون يوم الأول من نيسان نقطة تَحوّل كبرى في الصراع الدائر على الأرض السورية، فما بعده لن يكون كما قبله، حيث كان واضحاً سقوط كامل لكل التفاهمات السابقة بين إسرائيل وإيران، وإجهاض أيّ مسعى إيراني للعودة لما كان قبل 7 أكتوبر، وعندما نقول بين

ربيع تركي – أمريكي… سيعقبه صيف ساخن في سوريا

كان الضباب الاستراتيجي الذي لَفّ السياسات التركية، بحاجة لسطوع شمس كي تُبدّده. هل نجح بوتين في إحداث صدع جيوسياسي ضمن غريمه حلف الناتو واستطاع اختطاف تركيا منه كأحد الركائز الإستراتيجية فيه بعد كُلّ المغريات التي قَدّمها لاستمالتها الى

أوهام تعويم الأسد

بين فترة وأخرى وعلى امتداد سِنيّ الثورة تكثر التحليلات والتنبّؤات عن نِيّة أو قرار دولي وإقليمي بإعادة تعويم الأسد، ويمكن أن تستند تلك المزاعم على مقال في جريدة أو خبر في موقع، ويتلقّفه ويّضخّمه ويُروّجه أناس لأهداف مختلفة، منهم عدم معرفة

“هتش”.. بداية النهاية

هل ما يحدث من تَصدّعات في الهيئة أمراً مُتوقعاً؟ هل تأخر حدوث هذه التصدّعات؟ هل تكاملت العوامل الذاتية والموضوعية للانهيار الكبير؟ 1- العوامل الذاتية انطلقت الهيئة في الحواضن الشعبية للثورة السورية حيث كانت تلك الحواضن تعاني من