fbpx

منظمات وشخصيات سورية تطالب في بيان بإنقاذ حياة ملايين النازحين المحتاجين للمساعدات بعد الفيتو الروسي

0 75

غلوبال جستس – ياسر الفندي

وقّع عشرات المثقفين السوريين على عريضة تطالب الأمم المتحدة ودول العالم بإيجاد آلية بديلة لدعم مناطق شمال غرب سورية بعد الفيتو الروسي الأخير في مجلس الأمن.

وبحسب العريضة الموقعة فإنه “بتاريخ 11 يوليو الحالي فشل مجلس الأمن في تمرير قرار التمديد لآلية إدخال المساعدات الإنسانية عبر الحدود، وكانت كلٌّ من سويسرا والبرازيل قد تقدما بمشروع، وأيدته 13 دولة في المجمل”.

وفيما امتنعت الصين عن التصويت، استخدمت روسيا الفيتو وعطّلت الإجماع الدولي.

واعتبرت أن عشرات الملايين في سورية يحتاجون المساعدات الإنسانية العاجلة، منهم 6,6 مليون مشردون داخلياً.

ويشير إلى أن الاحتياجات زادت إلى أعلى مستوياتها ووصل العدد إلى أكثر من 6.14 مليون سوري محتاج.

وهناك ما يقارب 9,6 مليون سوري يعيشون خارج مناطق سيطرة النظام وأن 3,5 مليون منهم يعيشون في شمال سورية.

وأعربت الجمعية العامة عن استيائها للتجديد المحدود لآلية إدخال المساعدات عبر الحدود مدة ستة أشهر وتعتبره غير مستدامٍ وغير كافٍ.

وتؤكد أن آلية إدخال المساعدات الإنسانية العابرة للحدود لا تزال وسيلة فعالة وآلية لإنقاذ الأرواح في سورية لجزء كبير من ساكنيها.

وذكرت أن التوقف عن إدخال المساعدات الإنسانية بشكل كافٍ عبر الحدود سيؤدي لموجات لجوء جديدة من الشمال عبر دول الجوار إلى أوروبا وعدد من الدول الأُخرى.

ولفتت إلى أنه سيزيد من معاناة المقيمين -لا سيما المصابين بالشلل والمرضى والنساء والأطفال- ومن الصعوبات الجسيمة في تأمين الدواء والمأوى والتعليم والصحة، الأمر الذي يسبب على المدى المتوسط والبعيد خطراً على بنية ومستقبل الأجيال القادمة وعلى الأمن والسلم الدولي.

وفيما اعتادت روسيا على ابتزاز المجتمع الدولي في القضايا الإنسانية لتحصل على مكتسبات سياسية واقتصادية، تسعى من خلالها لتكرار ذات الأساليب، تستخدم فيها الفيتو ثم تفاوض لتعديل نص القرار بما يخدم نظام الأسد المسبب لهذه المعاناة الإنسانية – وبما يؤثر على فعالية الآلية الدولية في إيصال المساعدات للمستهدفين الأكثر احتياجاً.

وحاولت روسيا بعد عدوانها على أوكرانيا أن تكرر ذات سياساتها في مجال الأمن، الأمر الذي دعا الجمعية العامة للأمم المتحدة لاعتماد القرار رقم 262/ 76 تاريخ 26 إبريل 2022 ويقضي بإنشاء آلية لإجراء مناقشة في الجمعية العامة عندما يُستخدم الفيتو في مجلس الأمن.

وتقدمت لينشتينشتاين بمشروع وشاركت 83 دولة في رعايته وبموجب هذا القرار فإن جلسة في الجمعية العامة يجب أن تُعقد خلال عشرة أيام لمناقشة ظروف استخدام روسيا الفيتو ضد مشروع القرار الأخير لتمديد آلية إدخال المساعدات الإنسانية عبر الحدود.

وأكد الموقعون أن الخضوع للابتزاز الروسي يحرم بالنتيجة ملايين السوريين الأكثر احتياجاً للمساعدة، ويسخر الجزء الأكبر من أموال المانحين لخدمة نظام الأسد عسكرياً وسياسياً بالتوازي مع استمرار نظام الأسد وروسيا وإيران في إبادة الشعب السوري المعتمدة على سياسات ممنهجة في القتل والتعذيب والتجويع والتشريد.

كما أكدت العريضة أن إعلان نظام الأسد قبول إدخال المساعدات عبر الحدود مدة ستة أشهر، ما هو إلا محاولة جديدة هدفها الالتفاف على القرارات الأممية، والاستمرار بسياساتها في إفراغ الجهود الدولية المبذولة لإنقاذ ومساعدة السوريين من مضمونها، والإمعان في سلوك ممنهج لحرمان ملايين السوريين -المطالبين بحقوقهم المشروعة- من مقومات البقاء، بهدف الانتقام منهم وتهجيرهم، ومن كان سبباً رئيسياً في تدمير بيوتهم وتعذيبهم وتشريدهم لن يكون أميناً على مساعدتهم.

ونوهت بأنه من أجل كل ما يلي، لكي لا نرى ملايين السوريين وحدهم في الخيام ومناطق النزوح – يعيشون أكبر كارثة إنسانية يتعرض لها العالم من بعد الحرب العالمية – ومن أجل احترام وعدم انهيار قِيَم العالم المتمدن في العدالة والإنسانية.

وحيث توفر مقاصد ومبادئ ونص القانون الدولي عدداً من الأدوات والآليات لتقوم الأمم المتحدة والحكومات بواجباتها في إنقاذ ومساعدة الشعوب التي تتعرض للإبادة فقد تداعت مجموعة من المنظمات والشخصيات السورية للتوقيع على هذه العريضة التي تناشد شعوب وحكومات العالم لمناصرتهم في قضاياهم الإنسانية، بأسباب متعددة نذكر منها:

1- تفعيل القرار الأممي 262 / 76 المعنون “إنشاء ولاية دائمة لإجراء مناقشة في الجمعية العامة عندما يُستخدم الفيتو في مجلس الأمن” وعقد اجتماع في الجمعية العامة خلال عشرة أيام وفقاً للقرار، من أجل مناقشة ظروف استخدام روسيا الفيتو وتعطيلها الإجماع الدولي على مشروع قرار إدخال المساعدات العابرة للحدود إلى سورية.

إعداد ودعم الدول الصديقة لمشروع قرار في الجمعية العامة يسلح بإدخال المساعدات عبر الحدود بشكل غير مقيد بالشروط والصياغات الروسية.

3-اعتماد الدول الصديقة آلية تحصل الجزء الأكبر من تبرعات المانحين للمناطق الواقعة خارج سيطرة نظام الأسد -بوصفها الأكثر احتياجاً- وبحيث يتم إيصالها عبر الحدود وتوزيعها بشكل مباشر للفئات المستهدفة من خلال المنظمات الإنسانية المحلية المسجلة في دول الجوار والدول المانحة.

4-إيصال المساعدات إلى المستهدفين في مناطق سيطرة النظام بشكل مباشر، بعيداً عن الجهات الوسيطة التابعة للنظام الذي يقوم بتسييسها وحرمان المحتاجين منها.

5- تقديم مشاريع القرارات لمجلس الأمن بمواجهة روسيا باعتبارها طرفاً في النزاع، لإعمال المواد 27 و52 والتي تشمل منع الدولة من التصويت إذا ما كانت طرفاً في النزاع.

6- إتاحة الفرصة لتدخل المنظمات الدولية إلى سورية بشكل مباشر دونما حاجة لإذن من حكومة النظام، من خلال وسائل متعددة منها توصيف النزاع في سورية على أنه نزاع دولي وتورطت فيه روسيا وإيران بجرائم ضد الإنسانية وبذرائع غير قانونية تستند في فحواها لطلب تلقته من حكومة منقوصة الشرعية أعلنت حربها على الشعب السوري المُطالِب بحقوقه المشروعة.

هذا ونذكر أن إنهاء الأزمة الإنسانية في سورية وحل أزمة اللجوء لا يمكن أن يتحقق إلا من خلال دعم جاد وحقيقي للانتقال السياسي وفقاً لبيان جنيف وقرارات مجلس الأمن 2118 و2254 وقرار الجمعية العامة 262 / 67.

أخيراً، ونحن نخاطب أصحاب الضمائر الحية والمشاعر الإنسانية ونناشدهم أن يوقعوا على هذه العريضة كي تصل إلى أطراف المجتمع الدولي، شعوباً ومنظمات وحكومات، وندعو لاستعادة الإرادة وتضافر الجهود، وكمثال قريب -بالتجربة الملهمة لعائلات وروابط الضحايا الذين استطاعوا أن ينتجوا قراراً أممياً لتشكيل مؤسسة دولية لكشف مصير المفقودين.

الدكتور أسامة قاضي قال لموقع غلوبال جستس سيريا نيوز: إنه بخصوص العريضة فجاءت كي لا تبقى القضايا الإنسانية بيد روسيا رهينة، وأعتقد أنه آن الأوان لسحب الورقة الروسية التي تبتزّ المجتمع الدولي كل ستة أشهر من أجل مسألة إنسانية بحتة يجب أن لا يقف في وجهها أي عائق بسبب إنسانيتها وبسبب إغاثة ملايين المتضررين بسبب الغزو الروسي لسورية والغزو الإيراني وعمليات إبادة الشعب السوري من قِبل النظام وحلفائه من ميليشيات إيرانية وغيرها”.

وطالب القاضي بإيجاد آلية وطريقة مختلفة لا تمر عبر الأمم المتحدة كي تصل المساعدات للشعب السوري، مؤكداً أنهم قدموا مبادرة عن طريق مؤسسة غلوبال جستس الأمريكية بالتعاون مع التحالف العربي الديمقراطي على استبدال اتفاقية الأمم المتحدة بالاتفاقيات الثنائية ما بين الدول الداعمة أممياً وتركيا، بحيث تكون اتفاقية بين الدولة التي تريد التبرع عبر باب الهوى لإيصال الإغاثة لسورية وترشيح مؤسسة من تلك الدولة مع مؤسسة إغاثية سورية”.

وأضاف القاضي: “تقوم تركيا بإدخالها كما تدخل كل البضائع لمنطقة النفوذ التركي في الشمال السوري فلا داعي أصلاً للمرور بالأمم المتحدة، ولا داعي لإعطاء الأهمية للقرار والاعتراض الروسي والخروج من الابتزاز للمساعدات الأممية”.

واعتبر أن الدول لا تحتاج قرار الأمم المتحدة بل الاتفاق مع الجانب التركي على نمط الاتفاق الروسي الأوكراني برعاية تركية من أجل إيصال القمح للعالم وكان بحضور الأمين العامّ للأمم المتحدة فلو كان هناك اتفاق بين الدول وتركيا نستطيع إدخال المساعدات عَبْر مؤسسات إغاثية”.

بدوره، قال الدكتور يحيى العريضي: إنه “حقيقة عبر أخذ روسيا لمجلس الأمن كرهينة استخدم الروس الفيتو لحماية النظام الأسدي نحو ٢٠ مرة وكل هذه الفيتوهات كان لها طبيعة سياسية أما هذا الفيتو فيتعلق بالأمور بالإنسانية، فهم ارتكبوا جريمة تجاه حقوق الإنسان وخاصة لمنعهم دخول مساعدات لنازحين سوريين تمسّ بقاءهم”.

وأضاف لموقع غلوبال جستس سيريا نيوز يعمل الروس على قتل السوريين جوعاً بعد عدم تمكنهم من قتلهم جميعاً عبر الطيران، ومن هنا أتت هذه المذكرة من أجل إيجاد حل من قبل العالم لوصول المساعدات إما مباشرة من قِبل المانحين أو آلية تحددها الأمم المتحدة وهذه المبادرة نداء لإنقاذ حياة أناس وضعهم في خطر”.

الباحث بالقانون الدولي والمحامي المدافع عن حقوق الإنسان ومستشار منظمة ميزان للدراسات القانونية ياسر الفرحان أشار إلى أنه في العاشر من الشهر الحالي انتهت المدة المحددة لإدخال الأمم المتحدة المساعدات الإنسانية العابرة للحدود بموجب قرار مجلس الأمن، وفي اليوم التالي تقدمت سويسرا والبرازيل إلى المجلس بمشروع قرار للتمديد مدة فقط تسعة شهور، كحل وسط لتمرير القرار، لكن ورغم ذلك استخدمت روسيا الفيتو وعطلت مرة جديدة الإجماع الدولي على استدامة ومرونة عمليات إنقاذ ومساعدة 5,4 مليون إنسان سوري يحتاجون للمساعدة العاجلة”.
وأشار إلى أن “روسيا اعتادت على تكرار سياساتها في المجلس، من خلال استخدامها الفيتو ثم دخولها في مفاوضات مع أصحاب القلم والدول الأعضاء لتغير صياغة مشاريع القرارات المقترحة ولتفقدها مرة تلو مرة الكثير من جدواها وتسخرها لخدمة مصالحها ومصالح نظام الأسد سياسياً وعسكرياً واقتصاديا، الأمر الذي أثار استياء المنظمات والشخصيات السورية الموقعة على (العريضة) المطالبة بمنع روسيا من الاستمرار في استخدام القضايا الإنسانية وسيلة تبتز بها الأطراف الدولية”
وأضاف أن الموقعين على العريضة وصَّفوا الوقائع وذكَّروا بالوثائق والتقارير الدولية واقترحوا سبعة حلول لتتجاوز الفيتو الروسي المعطل في مجلس الأمن، بالاستناد لمقاصد ومبادئ ونصوص القانون الدولي، كما هو موضح في نصها”.
وحذر الفرحان في حديثه من سياسات النظام باستخدام أموال المانحين الدوليين لتغذية آلة حربه على الشعب السوري وحرمانه المحتاجين في كافة المناطق بما في ذلك المقيمين في مناطق سيطرته، والمقيمين والمهجرين إلى شمال غرب سوريا معتبرا أن تلك الأخيرة هي الأكثر احتياجاً بسبب تدمير النظام وروسيا وإيران المستمر لمدنها وقراها ومخيماتها ومدارسها وأسواقها ومراكزها الطبية”
وأكد الفرحان على ” ضرورة نظر الجمعية العامة في الفيتو الروسي بموجب قرراها رقم 262 / 76 عام 2022، ويقضي بإنشاء ولاية دائمة لإجراء مناقشة في الجمعية العامة عندما يُستخدم الفيتو في مجلس الأمن، مناشداً الحكومات الصديقة التقدم في الجمعية بمشروع قرار يضمن وصول المساعدات العابرة للحدود بشكل مستمر وغير مقيد بإذن النظام أو مجلس الأمن، ومذكراً بأن الدول المتبرعة تستطيع إيصال المساعدات بشكل مباشر للفئات الأكثر احتياجاً من خلال شراكاتها المحلية وتنسيقها فيما بينها لإدخال كامل الكميات المخصصة لهم عبر المنافذ الحدودية ”
وأشار الفرحان إلى رسالة مندوب الأسد بإعلان سماحه المشروط إدخال المساعدات من معبر باب الهوى موضحاً أن “هذه الرسالة محاولة فاشلة من النظام لاستعادة سيادته المفقودة وشرعيته المنقوصة، وأنها التفافاً متكرراً على المطالبات السورية والمساعي الدولية لإيجاد آليات جديدة تكفل وصول المساعدات بشكل كامل وفعال” وأضاف ” أن سياسيات النظام الممنهجة في الاحتيال والفساد والإبادة باتت معرفة لدى كافة الأطراف، وأن الأمم المتحدة عبرت عن ذلك برفضها شروط النظام”

الشخصيات الموقعِّة (حتى تاريخ نشر هذا الخبر)
– يحيى العريضي – إبراهيم العلبي – رائد الصالح – مازن درويش – برهان غليون – جورج صبرا جمانة سيف – سهير الأتاسي – فضل عبد الغني – Samer Aldeyaei – الدبلوماسي حسين الصباغ- بكر غبيس – Hosam Hafez – عمر إدلبي – الدكتور عبد الحميد العواك – الدكتور كرم شعار-ياسر الفرحان – Mouaz moustafa – محمد مروح – ناهد غزول / رئيسة مجلة دمشق الوطنية – العميد منير الحريري -Mazen kseibi – سورية السويداء – إبراهيم الجبين – د. هيثم البزم – ميساء قباني – فدوى العجيلي – د. خلدون الشمعة – المحامي عبد الله السلطان – د. ممتاز الشيخ – د. أسامة قاضي – نوري الجراح – شيماء البوطي / تجمع سنا لدعم المرأة – خالد علي / مسؤول إعلام pdk-s في إقليم كردستان العراق – مظهر شربجي / لاكو – علي زرقان/ المجلس السوري الفرنسي – أزاد عثمان / مجلس عفرين المحلي – حسان الأسود – حسين الجنيد – Alise Mofrej – د. إبراهيم الجباوي – محمود الحمزة – حسن الحريري -Siba madwar – د.سمير العبد الله – بشار علي الحاج علي – Talal Sunbulli, md – الصحافي سامر الأحمد – الحقوقي عبد الحميد الضامن – ماهر عبود -Rami Assaf – مصعب الحامدي- محمد عبود السلطان – عقبة العلي – عبد الرحمن السلطان – علي الصالح- زكريا العلي – المحامي أسيد الموسى – Mohammad Bassam Tablieh – المحامي عمار عزالدين / مدير مكتب رابطة المحامين السوريين الأحرار في هاتاي – Kosai – المحامي محمود الداوود – نضال محمود الحسن – سليمان القرفان – Mechal aladawi – علي الزير – Ahmed Hussein – Mohammad Alezzeddin – المحامي محمود العلي – سارة العمر – Somri – عدنان الرحمون – المحامي مصطفى الحميدة – عبد الله الفرج/، محامٍ – عواد الخاطر – راغدة الحريري / المجلس السوري للتغيير – مضر الفرحان – أحمد العلي – أسماء الجديع – الحقوقي- يوسف القصير – أويس العمادي – باسل –Firas Rahim – tamer – مؤيد أسكيف – محمد إقبال الحاج عمر – كمال الطويل – العميد الركن عبدو الحريري – Arabi Kasem – حسام نفرة – Ibrahim Aljubouri – زكريا زكريا – Omar – Ibrahim Issa
– Adam Abdullah – alqessar – بسيم قيطاز – Sam khalfأحمد الخطاف
Amina – qassem qwekar – شجاع الأحمد – نور العلي – Mohamadadeb Kattaa

Yassmin alhomsi – Mohamed – بلال عيسى الحسون – أحمد العطرة – بسام حجي مصطفى – المقدم أحمد خالد القناطري – أحمد حمادة – علاء الدين حسو –Zakwan Baaj – Mohamad – سعيد الطويل – إياد حجازي- Sam sam – Ibrahim almasri – زياد الحميد – مصعب سعيد الياسين – درويش خليفة – طه الغازي / ناشط في قضايا حقوق اللاجئين – محمد عزيز صالح
– nada refaı – mohammed refaı – محمد العبود – Mohammed Hafez- فاضل تركمان
وسيم حوسة – عبد الناصر حوشان / محامٍ وناشط وكاتب في مجال حقوق الإنسان – Husam Aldeen AL BARAZY – علي الإبراهيم / منظمة حماية ورعاية أطفال سورية )حراش( – Bashar Alhag Ali – محمد حجازي – حسام الدين الحزوري – عدنان علي – شذى – محمد إبراهيم عمام – محمد علي إبراهيم باشا- العميد الركن أحمد بري – نصر اليوسف – Mohammad Haji Darwish – رافد رحال – عبد الله البشير – Ahmad Yehya – د علاء المصطفى – مصطفى خياطة
– المحامي محمد شوبك – محمد صديق – Syriawise – محمود أخرس – Ibrahim Al-aloush – حسين حمادة – محمد الأحمد – سميحة نادر – مصطفى النعيمي – محمد عرفان داديخي – فايز القنطار– المحامي أحمد عبدالله باكير – محمد عيد الأحمد – عبد الناصر الجاسم – محمود الناصر / ناشط سياسي – مضر حمكو – أحمد النجار ناشط إعلامي / عضو اتحاد الإعلاميين السوريين – Ghadah Daboul – موسى – أحمد حلاق – غسان حمدان – غسان عبد الرحمن النجار – عمر حمدان – أحمد شروف -Mahmoud Alnajar – خلاد حمادة -Adnan hassan – Ahmad Aldalaty Mazen Naqqasha – ممتاز الشيخ – يوسف أبوراش – أحمد العصوة – زردشت محمد / Zeradesht mihemed – عبد المنعم النعسان – ساند قويري- Henas Sehade – أحمد الشمام – Abdurrahman HAFIZ – هيثم حج علي / الخوذ البيضاء – Khaldoon ALMOULKI – سطام الخليل – علي حج علي – ش ع – Mahmoud hsj jasem – ياسين الشيخ – حسن راضي محمد أحمد رحال – المحامي ياسر حموش بن حامد – Mohamad saad aldin – محمود عزيز – معمر ناصر تركي – محمد الخميس – علي برهاوي – عبد المنعم النعسان – عبداللطيف سعد – Omar abou fakher – إبراهيم رحيبلاني -Anas abo Farouk – المحامي ممتاز الحسن-
– Hafez Karkout ربا محمد رقيك – Global Justice – مصطفى الكحم – أنجيلا يالحمود هنيد
Mustafa Alfrhat – Pierre Elias – Khaled Alhamada – Louay Bachour – خالد العز
– خيرو يوسف العبود – M alm – خليل عبدالله – سالم حديد – Deniz Buyukaslan – عبد المحسن محمد – محمد خليل – سلامة الفرط – أمينة السلامة – عزام أحمد – محمد عبدالله السريان – الصحفي مصعب السعود – يحيى الخطيب – رياض معسعس – فدوى لطوف – عماد يونس الشحادة – محمد بلال -Suleiman Abou Fakher – Moutaz rafeh – عائشة داود – شام شريف – محمد خطيب إدلب – Maen Nasr – سامي زين الدين – محسن حزام / حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – محمد حازم قباني – سامح محفوط – مصطفى سماق -د.مخلص الصيادي– أيمن علاء نعمة – معن زكار – Nedal khalouf – Suha Alkasir – أسامة العمر – المهندس جان علو – وهاد الحاج علي عبد المجيد الفارس – حازم العريضي – أحمد حاميش – علي زيتون – علي القادري إبراهيم ديموك – Molhem Baroudi – أحمد م. شام – شمس الدين حسو – نصر أبو

– نبوت – Eddie Eiad Dwidari – Abdahall mrndi – Izzat Mhaissen – عبد الحكيم جنيدMezian Al baraza – الشيخ محمود حسين المر – محمد أنور صايمة – جلال العيسى – أحمد طه
– المرشد النفسي أنس محمد الجبان -nezar alsmadi – عبد السلام الملا عيسى – عصام عبد الرحمن – Adnan Hamid – Ahmad Alabdullah – محي الدين الحبوش – Mohamed
– Yousef HORAN – Haitham Edriss – SETF / Khawam – ماجد شديد – عبد الله عبد الله عبد الناصر فرزات – أحمد علي العبود – أ. عبد الرحمن عبد القادر – نزار حماد – عمار السقا – ديبو عثمان عثمان – نور الدين أبو سليمان – عبد المجيد حمادة – محمود ماضي –Ahmed Mowas – العقيد خالد كسار القطيني – ياسر الأطرش – ماجد محفوظ – قمر تركي كتوع – جهديب شحادة – وسيم الحا، – Nidal Jouj عبد الرازق العليوي – العقيد صابر حسن الحريري – الدكتور ياسين الحمد – محمد علي بدر – محمد علي بدر – Mohamad Jouma Almouslly – المحامي قصي خيرو – طالب أحمد إبراهيم – Dr. Alkouatly – فايز محمد زمو – عدنان محمد ليلا- Omar Shahrour – Raghad Canawati – غياث المدني – عبد العزيز مدراتي – ميساء قزيز – محمد فاروق العلي – جيهان الخلف – سامر كعكرلي – أبو إلياس – ملار تيريز كرياكي – فواز عدنان – قاسم أبو محمد – عبدو جلو – زينة دكاك- خليل مخيمر – أحمد الحمدان – فاطمة حمود – أحمد حفسرجاوي – Moura Rahma -العميد عبد الرحمن الحلاق –snaaAlzuobi – العميد عبد الرحيم -Saleh Al Mohaimed – عادل الحلواني / رلي مجلذ أمناء ميثاق دمشق الوطني – عدنان البوش / لجنة الحسكة في مؤتمر بروكسل –
– Sabiha Khalil – mahmud – Muhannad Kafarjalsi

الموقعون على العريضة، مع حفظ الألقاب، ووفقاً للطريقة التي وردت بها الأسماء:

المنظمات الموقِّعة:

– ميزان للدراسات القانونية وحقوق الإنسان.

– المركز السوري للدراسات والأبحاث القانونية Free Syrian lawyers Association FSLA –

– Syrian emergency task force setf.ngo

– المنتدى الديمقراطي السوري الأوروبي .

– منظمة مواطنون لأجل أمريكا آمنة .

– رابطة ضحايا الأسلحة الكيميائية .

– منظمة غلوبال جستس الأمريكية / Global Justice – USA .

– التحالف العربي الديمقراطي .

– – منظمة حضارة الفرات الإنسانية HEUC )نيو جيرسي( .

– العدالة والتنمية المستدامة.

– هيئة الإغاثة الإنسانية الدولية .

– الاتحاد العام للمعتقلين والمعتقلات.

– منظمة جوليا دومنا للعدالة والسلام.

– مجموعة عائلات الأشخاص المفقودين .

– المنظمة النسائية للعدالة الانتقالية .

– الهيئة السياسية الثورية لمحافظة دير الزور .
– الهيئة الثورية لمحافظة درعا .

– جمعية الغد المشرق الخيرية .

– التجمع الوطني السوري للإنقاذ
– تجمع نساء الرقة .
– جمعية تكاتف الإنسانية .
– تجمع أحرار بلا حدود .
– اتحاد طلبة سورية الأحرار .
– الهيئة السياسية المشتركة للساحل السوري
– Taaluf humanitarian international
– منظمة نساء ديمقراطيات .

لن يتم نشر عنوان بريدك الالكتروني