ثقافة وفنون

بالأمس قرأت بعضاً من "كافكا على الشاطئ" وأعددت طاجين سمك في الفرن، ونمت دون أن أكتب نصف كلمة. …

هجرْتَ الدّارَ يا (مُصْعَبْ) وكان الموسمُ الأصعبْ فكيفَ أجوزُ أيّامي؟ وكيفَ أعفُّ أو أرْغَبْ وكيفَ…

وحيدة، جلست في الشرفة، تزاحمت الخيالات فراحت تتذكر آخر أيامهما. بحثت عن دفتر يضعه في درج الطاولة، ولم تمسسه يدها،…

لا تسأل نساء الحرب عن الحب.. فقد دفنّه في المقابر الجماعية.. وصنعن منه شبابيك تطل على الشهوة وكفنّ به جثث…

تقولون: هذه الأرض لنا فاهجروها. ونحن نردّ: ما صدقتم، وُلدنا هنا، ولعبنا بتربتها، وزرعنا فيها الشجر، رعيناه، وحصدنا…

يا للمصادفة... صرخنا وفتحنا ذراعينا، وضممنا بعضنا. هنا افترقنا عائدين من الاغتراب، سنوات طوتنا وطويناها، كنّا…

قادماً من سوق الجمعة في نهاية الصالحية ترك عدنان النوري عربته التي يبيع فيها الذرة والترمس أمام الباب المزخرف…

مِنْ أَيْنَ سأَبْدَأُ بالقَصِيْدةِ؟ الوَقْتُ لَيْسَ مُلائِماً لكِتابةِ الشِّعْر. سأُجَرِّبُ أَنْ أَكْتُبَ…

يعود أكرم منذر من جديد في إصدار ثانٍ من سلسلة نزيف السنديان عن دار كيوان، هذه المرة ضمن كتاب من فئة القطع المتوسط…

كالزيتون.. حضورك وللسنين العزاء ولكاتم الصوت.. الصدأ حنظلة لا يبالي لكنه يشهد سيزهر عشبا نديا…