ثقافة وفنون

الريح خلف النافذة حطي يا ريح على راحتي، كي ألمس ريشك حطي يا ريح.. قالوا إنك تسبقين شعرك عندما تركضين …

عيناكِ قمرا ليلي عيناك تسطّر حروفَ أوجاعي، وبقايا أسطورةِ أحلامي. بُتِرَتِ الأفراحُ بين جوانحي، وأنا…

استقبلته باسمة، وعلى السرير ضعْ رجليك متلاصقتين، قاست طول ومحيط الرجل السليمة، وراحت تسجّل بياناته الشخصية: -…

يمرُّ العُمْرُ نختُمُهُ احتِضارا وماذا بَعْدُ نرجُمهُ انتِظارا؟ إذا ما اللّيلُ حلَّ تركتُ أمري لربِّ…

مكسوفة جرجرت رجليها والدموع تترقرق في عينيها، ولمّا رأتها الأم أسرعت إليها، ما بكِ؟ ماذا جرى لكِ؟ المعلمة شتمتني،…

تمارين صباحية على الحب (1) هذه المرأة البعيدة الآن لم أصب بطوفانها عبثاً إلا حين ظنتني صحراء مترامية …

فُقدت أخبارُه، سأل أقاربه عنه. لم يُعرف له مصير. الجميع مشغول بهمومه.. تتالت الحكايا.. تناساه بعضهم، ونسيه آخرون…

اجتمعنا، ثلة أصدقاء، قبل عقد من السنوات، كانت الجلسة صاخبة المشاعر، سادها حوار وذكريات حلوة ومرّة، تغلّفها بضع…

سراب العبدالله تنتمي رواية وأد القيامة لتيار الواقعية التسجيلية فهي تعتمد على تسجيل مشاهدات واستنطاق الشخصيات…

نهى عزي صَفرتِ الريح وراءَ الجبل مستقبلةً قطيعاً من الأيائل المرقّطة تمشي في موكٍب آيونا، خلعت حذاءها الجلديّ…