تسجيل الدخول
تسجيل الدخول
Recover your password.
A password will be e-mailed to you.
تصفح
قصة قصيرة
موت الانتظار
سأطوي هذه الصفحة من دفتر ذكرياتي، وسأنسى هذه الكذبة. كم مرة أسمعتها لنفسي دون جدوى! لن تمحى من ذاكرتي تلك الليلة!-->…
الموتى ينهضون باكراً
أشرقت شمس الله، شمس الحرية
لابد أن أنشر هذه القصة التي كتبتها في عام 2000 حين لم يكن أحد يجرؤ على تناول ملف!-->!-->!-->…
الدرس الأول
كي تبنى علاقتهما على نور قال لها: يجب أن تتعلمي وضع النقاط على الحروف، وتتعلمي أصول الإعراب.
كانت متفهمة!-->!-->!-->…
الرحيل ممكنٌ.. بدون حقائب..!
-1-
لما بلغنا حدود تركيا من جهة عفرين، كانت سيارة حرس الحدود جَيْئة وذَهابا تزرع بهديرها الطريق الترابي الحدودي!-->!-->!-->…
استعارة
أنّى يكون لي نبض؟
وما هذا الدفق الذي يهزني كلما أضاء الخال الذي يستريح على حافة شفته، حين يبتسم أو يتكلم،!-->!-->!-->…
قصة بائعة الصمت
قبل أن أصبح كاتباً، كنت أطارد أنوثة الأشياء أغمسها بحبر دمي، ولكني أعجز أن أعيد فض دهشتها فأكتبها على الورق. حتى!-->…
مولوية في جامع سيدي محي الدين
قادماً من سوق الجمعة في نهاية الصالحية ترك عدنان النوري عربته التي يبيع فيها الذرة والترمس أمام الباب المزخرف!-->…
سأحرق غزة لأجلك
حبيبتي أدونيا
أزعجني صوتك المرتجف تلك الليلة، لم تغازليني كعادتك، لم أسمع في صوتك ذاك النغم الذي سرقته من!-->!-->!-->…
من رأى نجوى
مهداة إلى ماجد صبري الحميدان
سلفتني نجوى قلماً فكانت هذه الحكاية
في سجن امتلأ بالصمت والعتمة والبشر، حدث هذا!-->!-->!-->!-->!-->…
التراب المميت
ومشينا، تتنازعنا مشاعر مختلطة من توجس خفي وتصميم بالخلاص بلا ذراعين، كان الوقت آنذاك ليلاً دامساً، ظلمةً غسلت!-->…