في الهوى سَوَا
خبطة على السقف فوق رأسي وقرقعة حديد أيقظتاني.. قطعتا جلستنا.. فركت عينيّ.. نهضت مسرعاً لأستطلع السبب.. صعدت إلى السطح.. اقتلعت الريح صحن الديجتال الذي لم يعد يُستَخْدَكم بعد أن أصبحت زيارة الكهرباء لنا غبّـاً.
نزلتُ مسرعاً.. تكوّمتُ في!-->!-->!-->…