إدلب والحاجة إلى تغيير الواقع السياسي والاقتصادي والأمني
لا تزال إدلب خاضعة لسلطة الفصائلية عموماً، وسلطة فصيل هيئة تحرير الشام خصوصاً، إذ أنه الفصيل الأكبر والأقوى على الأرض، هذه الفصائلية، لم تستطع الانتقال بإدلب ومناطقها من حالة غياب القانون الحقيقي، وتأمين وضع معيشي مستقر، وتوفير الحريات!-->…