fbpx

مَنْ سيفوز بالانتخابات التركية، وما انعكاساته على إجراءات ومآلات التسوية السياسية الراهنة؟

 بخلاف ما يعتقده الرأي العام النخبوي، ببدو لي أنّ الفارق كمّي بالنسبة لتأثير نتائج الانتخابات الرئاسية التركية على تقدّم مآلات التسوية السياسية الجارية في سوريا والإقليم منذ مطلع 2020؛ والتي تشكّل المرحلة الأخير من صيرورة الخيار العسكري

اجتماع عمّان التشاوري، بين حقائق الواقع وأحابيل التضليل!.

الأخطر فيما تمارسه أبواق التضليل، (على مستوى مسؤولي الحكومات وأدواتهم في وسائل الإعلام ومواقع صناعة الرأي العام، فيما يتعلق بمستجدات الأحداث السورية والإقليمية، المرتبطة بالمرحلة الراهنة من الصراع على سوريا)، هو تغييب السياق العام، الذي

مبادرة “مسد” في السياق والحيثيات والأهداف

جوهر مأزق الحركة السياسية الكردية هو اعتقاد نخبها السياسية أنّ إمكانية قيام "روج آفا" على الطريقة العراقية قد بات مسألة وقت، لتتفاجأ أنه غير مطروح على أجندات الولايات المتّحدة، و أنّ مشروع "الإدارة الذاتية" مختلف تماماً. التحدّي

الاستقلال السياسي، وعوامل السياق الأمريكيّة!

بمناسبة الذكرى السنوية للاستقلال السياسي، نأمل أن تعود علينا جميعاً في ظروف أفضل، على الصعيدين الوطني والشخصي، وكل الاحترام والتقدير لجميع الشرفاء الذين ناضلوا، وضحوا، وما يزالون، من أجل تحقيق جميع مقومات الاستقلال الوطني. أحاول في

في الطبيعة الجدلية لعلاقات السيطرة الإقليمية التشاركية للولايات المتّحدة!

بعيداً عن الأدلجة والتسطيح والسذاجة والتبعية التي يتصف بها الوعي السياسي والثقافي النخبوي المعارض، ثمّة ضرورة لفهم طبيعة العلاقات التشاركية الجدلية في خطط السيطرة الاستراتيجية للولايات المتّحدة، التي تأخذ في علاقات السيطرة الإقليمية ثلاث

في ذكرى الثورة المغدورة.. أبرز تساؤلات المشهد السياسي الراهن

ليس في دوافع تدخّل الولايات المتّحدة المباشر أو غير المباشر في الانتخابات الرئاسية التركية ايّة هموم ديمقراطية، أو أسباب ترتبط بالمصالح القومية العليا للدولة التركية، بغضّ النظر عن طبيعة نظامها السياسي، وكل ما يعني السياسات الأمريكية هو

في الذكرى الثانية عشرة للثورة.. حقائق ودروس!

بمناسبة الذكرى الثانية عشرة للثورة المغدورة، لا يبدو أنّ حقائق الصراع على سوريا هي الضحيّة الوحيدة، الضحيّة الأخطر في وعي السياسات الأمريكية هي حقيقة أنّ غزو العراق، آذار 2003، والإصرار على بناء نظام طائفي تشاركي مع أذرع النظام الإيراني

في قيم الـ “نوروز”، وواقع الوعي السياسي النخبوي الديمقراطي!

إذا كانت الأمّ السورية قد دفعت أغلى أثمان الخيار العسكري الطائفي، (الذي أُطلقت صيرورته خلال 2011-2012، في مواجهة آمال وطموحات السوريين المشروعة في الدمقرطة والحريّة)، ولن تحصد سوى المزيد من المعاناة وآلام الفقد والحرمان في هذه المرحلة من

الاتفاق السعودي – الإيراني، سياقات وحقائق!

ينشغل الرأي العام السوري – رغم تفاقم سوء ظروف السوريين، وتداخل أسباب معاناتهم السياسية بالطبيعيّة – بحدث إعلان بكين عن توصّل المملكة العربية السعودية والجمهورية الإسلامية الإيرانية إلى اتفاق يتضمن الموافقة على استئناف العلاقات الدبلوماسية

في بعض سمات التسوية السياسية الأمريكية وما استجدّ من إجراءات في أعقاب كارثة الزلزال

أعتقد أنّ سياق وطبيعة المتغيّرات المتسارعة، المرتبطة بسلطات الأمر الواقع، التي باتت تشكّل قوى النظام السوري بشكله الراهن؛ سواء على الصعيد الذاتي والبيني، أو في إطار علاقاتها مع الوسطين الإقليمي والدولي، لا تخرج عن إطار رؤى وخطط وسياسيات