fbpx

الثورة الإيرانية.. آمال وتحديات!

دراسة في مقدمة وثلاثة أجزاء المقدمة: يعتقد بعض المحللين الإيرانيين بتميز حراك الشعب الإيراني في هذا التمرد الشعبي المستمر بوتائر متصاعدة منذ 15 أيلول، الذي انطلق كردات أفعال احتجاجية غاضبة على مقتل الشابة مهسا أميني على يد جلاوزة

دروس وعبر، في ضوء حيثيّات الغزو الروسي لأوكرانيا!

في ضوء إجراءات غير قانونية بضم مناطق أوكرانية إلى روسيا – لا تختلف عن إجراءات ضم العدو الإسرائيلي للجولان السوري المحتل، ولا النظام الايراني لجزر الإمارات، أو اللواء السليب، وفي ظل دعاية معادية للاستعمار، تحاول إظهاره في عيون ضحايا سياساته

في ذكرى رحيل آخر أصدقاء الشعب السوري

سلامة كيلة (مواليد بيرزيت 1955)، رحل عن عالمنا في عمّان، بتاريخ 2018/10/1، بعد صراع طويل مع أذرع الاستبداد والمرض؛ وهو المثقّف والمفكّر الماركسي المُبدع والشجاع، الذي تجاوز في قراءاته جميع "الخطوط" الفكرية والسياسية، وهو أيضا المناضل

في حيثيات ومآلات الصراع السياسي في إيران

أعتقد أن الصراع السياسي الراهن في إيران – الذي يشكل إحدى حلقات التمرد الشعبي الواسع في مواجهة سلطة استبداد قهرية، طاغية، والذي فجره مقتل الشابة مهسا أميني على يد جلاوزة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر الخمينية، وأخذ شكل مظاهرات شعبية

نظام “الولي الفقيه” وأبرز تجليات أزمته البنيويّة، السياسيّة والأخلاقيّة!

في ظروف استثنائية، أرسى الخُميني – روح الله، وأكثر آياته العظمى شهرة، وتأثيراً على مصائر شعوب المنطقة طوال قرون – قواعد نظام الثورة الإسلامية، ورسم خطوط دفاعاته، أيديولوجياً ودستورياً وعسكرياً، بما يكرس سلطة شخصية مطلقة، ويؤسس لبناء

في المؤتمر الثامن لمجلس هيئة التنسيق المركزي

في ظروف أمنية ضاغطة، وهواجس الانقسامات المتتالية، تنعقد في دمشق دورة المجلس المركزي الثامنة لهيئة التنسيق الوطنية بعد سنوات من التأخير، وقد تخلل ساعات المؤتمر حوارات ساخنة بين، المستقلين والأحزاب، تناولت قضايا خلافية تنظيمية، لم تنجح في

في الذكرى السنويّة لولادة “الكومونة الديمقراطية”

كتبت الصديقة العزيزة (Maha Hassan) على صفحتها، في ذكرى تأسيس الإدارة الذاتية:كان يمكن لهذه التجربة أن تكون مميزة وعالمية؛ كما قال نعوم تشومسكي، بما معناه أن روجافا معجزة لمنطقة تعيش بين الأعداء!. كان يمكن لـ روجافا أن تكون مثل كمونة

قراءة في ورقة اللامركزية، في الضرورة والمبادئ

الأصدقاء الأعزاء، دعونا نكتشف معا طبيعة التضليل الذي يمارسه أصحاب الورقة!. أولاً: كلام حق، يُراد به عين الباطل!! 1- إذا كانت المركزية الاستبدادية الحاكمة في سوريا هي سبب الأزمة البنيوية، وهي التي أوصلت البلاد إلى حالة يرثى لها من

بيان ختامي حول الاجتماع الثالث للهيئة المركزية، للجبهة الوطنية الديمقراطية – جود

يدلل البيان، بدءاً من جملته الأولى، حتى الأخيرة، إلى أية درجة أصبح القادة المشاركون في هذا التجمع الديمقراطي، منفصلين كلياً عن حقاق الواقع، منتشين بمطاردة أحلام اليقظة والمصارعات الدنكشوتية!. تواجه أنشطة الجبهة حظراً أمنياً متواصلاً هو

الحرب العدوانية على غزة، وملامح ضعف حلقات المقاومة (3)

خامساً: في استراتيجية الخروج من الحرب؟ إذا كانت إسرائيل قد بادرت بالحرب، وحددت زمانها ومكانها، وفاجأت الجهاد الإسلامي بضربة افتتاحية ناجحة حققت معظم أهداف العملية، فكان الخطر الرئيسي على تثبيت إنجازات الحرب هو اضطرار حماس للخروج من حالة