fbpx

الألغام في سوريا: خريطة الموت ومعركة النجاة

عودة الأمل تصطدم بحقول الموت: مع سقوط نظام بشار الأسد في ديسمبر 2024، وعودة الأمل بعودة النازحين إلى ديارهم، برزت قضية الألغام الأرضية ومخلفات الذخائر العنقودية كأحد أخطر التحديات التي تواجه المجتمع السوري. لم تكن هذه المشكلة مجرد

ممارسات الاعتقال في سوريا الجديدة: هل تقوّض العدالة الانتقالية وتعيق تسليم المجرمين؟

بينما تسعى سوريا الجديدة إلى طي صفحة الماضي المظلمة، تبرز تحديات كبرى تعترض طريق العدالة والمصالحة الوطنية. أحدث التقارير الصادرة عن الشبكة السورية لحقوق الإنسان في 30 كانون الأول/ديسمبر 2024، يشير إلى أن ممارسات التعذيب والإهانة التي طالت

المختفون قسراً في سوريا: ألم ممتد وعدالة مؤجلة

جراح لم تندمل ومأساة إنسانية مستمرة: مع تحرير سوريا في أواخر عام 2024 وفتح مراكز الاحتجاز التابعة لنظام الأسد، تكشفت حقائق مرعبة عن حجم الانتهاكات الممنهجة التي ارتكبها النظام ضد شعبه. ورغم الإفراج عن آلاف المعتقلين، إلا أن آلافاً آخرين

سوريا الجديدة: استثمار طاقات الشباب وبناء مستقبل واعد

بعد سنوات من المعاناة، تأتي سوريا الجديدة كفرصة ذهبية لإعادة بناء وطن قوي ومستدام. هذه المرحلة تحتاج إلى استثمار كل الطاقات، وعلى رأسها الشباب السوري، الذين يشكلون العمود الفقري لأي نهضة وطنية. من بين هذه الطاقات، يبرز أبناء المهجر كفئة

المقابر الجماعية في سوريا الجديدة: مسؤولية وطنية وعدالة مؤجلة

في سوريا التي تتطلع إلى مستقبل مختلف، تبقى المقابر الجماعية شاهداً دامغاً على إرث من المعاناة والانتهاكات التي شهدتها سنوات النزاع المسلح. هذه المواقع الصامتة تخفي بين طياتها قصصاً مؤلمة عن الظلم والعنف، لكنها أيضاً تحمل مفاتيح لتحقيق

المفقودون في سوريا: جرح مفتوح وأولوية للحكومة الجديدة

في قلب سوريا الجديدة، حيث تسعى البلاد للشفاء من جراح الماضي، يظل ملف المفقودين أحد أكثر القضايا إلحاحاً وتعقيداً. آلاف الأسر السورية تعيش في انتظارٍ مريرٍ لمعرفة مصير أحبائها، متأرجحة بين أمل اللقاء وخوف الفقدان. الإخفاء القسري، الذي

بيان منصة “تأكد” بشأن الصفحات المضللة وحادثة مقام الطائفة العلوية في حلب

في ظل الظروف الحساسة التي تمر بها سوريا، ومع التحولات السياسية والاجتماعية الجارية، باتت محاربة الأخبار المضللة أحد أهم ركائز بناء سوريا الجديدة. وفي هذا السياق، تصدر منصة "تأكد" بياناً بشأن حادثة مقام الطائفة العلوية في حلب، مسلطة الضوء

لا عدالة دون محاسبة: الطريق نحو إنصاف الضحايا ومساءلة المتورطين في جرائم نظام الأسد

من أجل سوريا جديدة تسودها العدالة: عانى الشعب السوري لأكثر من عقد من انتهاكات جسيمة ارتكبها نظام بشار الأسد وحلفاؤه، مخلفاً وراءه آلاف الضحايا وملايين المشردين. اليوم، وفي ظل التحولات السياسية التي تشهدها البلاد، يبرز مطلب العدالة

أبرز جرائم نظام الأسد بحق الشعب السوري: 14 عاماً من الانتهاكات والتدمير

على مدى 14 عاماً، تحمل الشعب السوري جراحاً عميقة وانتهاكات جسيمة على يد نظام بشار الأسد. توثيق الشبكة السورية لحقوق الإنسان يفضح هذه الجرائم ويسلط الضوء على مسؤولية المجتمع الدولي والحكومة السورية المستقبلية في محاسبة المجرمين وإعادة بناء

نحو سوريا جديدة تحترم حقوق الإنسان: أداة للإبلاغ عن الانتهاكات دعماً للعدالة والمساءلة

في خضم المرحلة الانتقالية التي تمر بها سوريا الجديدة، يظل ملف حقوق الإنسان أحد أهم المحاور التي يجب أن تتصدر أي جهود لإعادة بناء الدولة. ومع سعي السوريين نحو العدالة والمساءلة، برزت الحاجة إلى آليات عملية لتوثيق الانتهاكات وتقديمها