حُداءُ النّصرِ
أكبرتُ بِناءَ الإنسانِ
وأتوقُ لِنهضةِ أوطاني
لا شَيْءَ يُقوِّضُ وحدَتَنا
والرُّشدُ يُعمِّقُ إيماني
فالأرضُ تُباركُ ثورَتَنا
يرعاها رَبُّ الأكوانِ
فاجعَلْ مَسعاكَ مُغامرةً
لا تَعبأْ بالرِّبحِ الآني
بالعَزمِ تُجدّدُ!-->!-->!-->!-->!-->!-->!-->!-->!-->!-->!-->!-->!-->!-->!-->!-->!-->…