رَوْحُ الله
يمرُّ العُمْرُ نختُمُهُ احتِضارا
وماذا بَعْدُ نرجُمهُ انتِظارا؟
إذا ما اللّيلُ حلَّ تركتُ أمري
لربِّ الكَوْنِ يرسُمُهُ قَرارا
وما سَيْلُ الهُمومِ يَحزُّ صَدْري
ولكنّي سَئمتُ بهِ مَسارا
فَ(مُصعبُ) مرَّ كالطَّيْحفِ!-->!-->!-->!-->!-->!-->!-->!-->!-->!-->!-->!-->!-->…