ألمُ الخِطاب..
سئمتُ العَيشَ تقتُلُني الرّتابهْو ما رسمَ الفتى أبداً مثابَهْ
و كم عَزَفتْ عن الأوهامِ نفسيولم تحصُدْ سوى وَجعِ الكتابةْ
جنيتُ بِغُربتي نَكَساتِ عَيشٍو فارقَ بِكرُ أبنائي صِحابَهْ
و ما تدري وقد أعياكَ دَهْرٌمتى تدعُ الأباعدَ!-->!-->!-->!-->!-->!-->!-->…