في الفارق بين التراجيديا الزائفة والتراجيديا الأصيلة
لا يمكن النظر إلى التاريخ بوصفه حركة عفوية مليئة بالمصادفات فحسب، وإنما هو ثمرة أفكار في الرأس أيضاً، وإرادة تنقل أفكار الرأس إلى واقع، أفكار تطرح ما يجب أن يكون عليه العالم. وتبرز التراجيديا التاريخية الزائفة حين يكون هناك أفكار في الرأس!-->…