حلمٌ.. إنما
أيقظني إياس من نومي.. امتدت يده الباردة ولمست جبيني الملتهب مسح جفني وحاجبي ورسم داوئر حول عيوني ففتحتهما بكسل وإعياء.. ثم انتشلني من هلوسات نومي وقال لي: هيا لنطر معاً..
خرجنا من الباب الخلفي لمنزلي كانت الطرقات لاتزال تغفو في شفيف!-->!-->!-->…