fbpx

انقلاب البعث في آذار 1963.. صناعة الفشل والاستبداد وتدمير البلاد

الانقلاب العسكري الذي قامت به حفنة من الضباط السوريين المحسوبين على التيار القومي (الناصري والبعثي) في الثامن من آذار عام 1963، لم يكن مجرد انقلاب سيطر العسكر فيه على السلطة في سورية، بل كان انقلاباً على بنية الدولة، وعلى ثقافة المجتمع

أبو حاتم شقرا لـ نينار برس: حركة التحرير والبناء خطوة باتجاه جيش وطني حقيقي

أثارت خطوة اتحاد أربعة فصائل عسكرية من الثورة السورية في إطار عسكري واحد، والذي أطلق عليه تسمية (حركة التحرير والبناء)، ارتياحاً واسعاً لدى الشعب السوري، وتحديداً في مناطق الشمال المحرر. هذه الخطوة ستساعد في ضبط الأمن وتحقيق الاستقرار، كما

التمكين الاقتصادي للمرأة السورية

فرضت ظروف الحرب في سوريا على كثير من النساء شكل حياة، لم يكن مألوفاً أو مقبولاً في بيئاتهنّ، حتى أنهن كن يواجهن ظروفاً لا تتيح لهن ممارسة حياتهن إنسانياً، ولكنهن بتنَ اليوم معيلات لأسرهنّ، كما فُرضت عليهن تجربة مختلف أنواع المهن، وحتى

حركة التحرير والبناء.. الأهمية الاستراتيجية وضرورة اللحظة الراهنة

لا يجوز الحديث عن اتحادٍ بين فصائل تنتمي لفيلق عسكري واحد، دون معرفة وبيان المشتركات غير العسكرية بين هذه الفصائل المتحدة، وإن إضاءة هذه المشتركات سيعزّز بالضرورة هذا الاتحاد بما يخدم القضية الوطنية السورية، المرتكزة على الخلاص من استبداد

ما وراء تشكيل حركة “التحرير والبناء”.. وتداعيات ذلك

من الطبيعي أن تثير خطوة اندماج فصائل عسكرية ثورية تساؤلات حول غاية هذه الخطوة وأبعادها، وكيفية انعكاس هذا الاندماج على تنسيق وإدارة العمل العسكري ضد أعداء الثورة السورية، وانعكاسه على استقرار مناطق الشمال المحرر على مستويات الأمن والاقتصاد

في مقدمتها فرقة أحرار الشرقية.. أربعة فصائل تتحد وتشكّل “حركة التحرير والبناء”

تداعت أربعة فصائل تنتمي للمنطقة الشرقية إلى توحيد نفسها في إطار عسكري جديد، تمّت تسميته بـ "حركة التحرير والبناء، هذه الفصائل هي "فرقة أحرار الشرقية"، التي يقودها "أبو حاتم شقرا"، و"جيش الشرقية"، الذي يقوده العقيد "حسين الحمادي"، إضافة إلى

عن الليبرالية.. وهل تحتاجها سوريا بعد الانتقال السياسي

نقترب من تغيير سياسي في سوريا، وهذا يحتاج إلى رؤية على مستوى بناء الدولة والسلطة، بعد سنوات طويلة من حربٍ شنّها النظام الأسدي على الشعب السوري، هذا التغيير في أنساقه الاقتصادية والسياسية والاجتماعية، يحتاج إلى حوامل حقيقية، فمن هي القوى

سليمان الكفيري لـ نينار برس: انتفاضة السويداء انتفاضةٌ ضد فساد السلطة واستبدادها

تأتي انتفاضة السويداء ضد نظام الاستبداد الأسدي وضد فساده، كتعبير عن رفض السوريين للحال البائسة التي يرزح تحتها الشعب السوري، ولعلنا لا نبالغ إن قلنا إن هذه الانتفاضة ستكون شرارة الانتفاضة السورية الشاملة والنهائية للخلاص، فالسوريون توحدوا

يدعي الأمريكيون أنهم دعاة الحرية.. لكنهم يحمون إرهاب قوات “قسد”

الأمريكيون يعتقدون أنهم فوق كل قانون دولي، هذا الإحساس تولّد لديهم بعد أن ألقوا قنبلتيهم الذريتين على هيروشيما وناغازاكي في نهاية الحرب العالمية الثانية، وهو نفس الإحساس حين قامت قواتهم الجوية بقصف مدينة الرقة وتدمير غالبية أحيائها، بحجة

الدكتور هشام نشواتي لـ نينار برس: قوى الثورة والمعارضة تحتاج إلى ابتكار آليات وطرق عمل جديدة

عشر سنوات ونيف انقضت من عمر الثورة السورية، لكن الأطر السياسية القائمة بقوة تقاطعات القوى الإقليمية والدولية، لم تستطع إنجاز مهام الثورة بدحر الاستبداد، ولا تحويل القرار 2254 إلى قوة فعل تاريخي. نينار برس أرادت إضاءة هذه القضية من زاوية