fbpx

نهاية حلم إيران النووي: جدية الغرب في مواجهة طهران!

الجدية والحسم، مطلبان غربيان صارا يفرضان نفسيهما على أي حوار أو تفاوض مع النظام الإيراني بشأن برنامجه النووي، ذلك أن هذا الموضوع قد استغرق وقتاً أطول بكثير من ذلك الذي يستحقه ويتطلبه. منذ أن بدأ الغرب بالتفاوض مع النظام الإيراني من أجل

بدء حقبة التغيير في إيران: نهاية الأزمات فيها وفي المنطقة

بعد الذي حدث في لبنان وسوريا، تتسارع وتيرة الأحداث في المنطقة بصورة ملفتة للنظر ويبدو واضحاً وتبعاً لذلك أن تغييراً قد طرأ على معادلات القوة في المنطقة وبحسب معطياتها فقد تأثر النظام الإيراني بذلك کثيراً ولاسيما وأنه کان يراهن دوماً على

لماذا وافق خامنئي على مفاوضات غير شريفة؟!

في ظل أجواء من الغموض والتكهنات المتزايدة، انعقدت مفاوضات غير مباشرة بين نظام إيران والولايات المتحدة الأمريكية يوم السبت الموافق الثاني عشر من أبريل في مسقط، عاصمة سلطنة عُمان. وبينما نقلت وكالة رويترز عن البيت الأبيض احتمالية كون هذه

لماذا “الفتنة الداخلية” كابوس خامنئي؟

في خطبته التي ألقاها الولي الفقيه علي خامنئي بمناسبة عيد الفطر، قال وهو يشير إلى التهديدات المحدقة بالنظام الإيراني:"يهددوننا بالشر. لسنا على يقين بأن الشر سيأتي من الخارج، ولكن إن حصل، فسيتلقون ضربة قاسية. وإذا سعوا لإشعال الفتنة في

إيران تحت هيمنة الفساد: سطوة بيت خامنئي وإمبراطورية الحرس الثوري!

في الغالب، فإن النظام الإيراني يبدو في حالة لا تمكنه من أن يصر على إن أوضاعه على ما يرام وإن ما حدث خلال العامين الماضيين الى جانب ما يحدث له حاليا على الاصعدة الداخلية والإقليمية والدولية، لم يٶثر عليه سلباً، ذلك أن الأمر قد تعدى وتجاوز

رسالة ترامب واضطراب النظام الإيراني!

في الأيام الأخيرة، كشف رسالة دونالد ترامب، الرئيس الأمريكي، إلى علي خامنئي، قائد النظام الإيراني، عن هشاشة واضطراب داخلي في هذا النظام. هذه الرسالة، التي أكدها عباس عراقجي، وزير خارجية النظام، في 20 مارس/آذار 2025، لم تسلط الضوء فقط على

التهدید والترهيب: منهج النظام الإيراني للتهرب من المساءلة!

مهما بذل النظام الايراني من محاولات مستميتة من أجل إبراز قوته ومقدرته أمام الضغوط الامريکية الجارية من أجل إجباره على قبول المطالب الامريکية المطروحة فيما يتعلق بالبرنامج النووي وأمور أخرى، فإن ذلك ليس بکاف وليس بمقنع للشعب الايراني قبل

لا حل للأزمة المتفاقمة في إيران إلا بسقوط النظام!

يعلم قادة النظام الإيراني، ولاسيما خامنئي، بأنه لا وجود لأي بارقة أمل من أجل تحسين الأوضاع، ولاسيما من حيث تفاقم الأزمة الاقتصادية وبلوغها حداً صار يرعب النظام كثيراً، لأن ذلك يمهد لأفضل الظروف والأجواء لاندلاع احتجاجات شعبية واسعة. لكن

رسالة حاسمة من الكونغرس الأمريكي إلى نظام إيران؛ دعم لانتفاضة الشعب الإيراني

القرار 166 للكونغرس الأمريكي؛ دعم انتفاضة الشعب الإيراني وإدانة قمع النظام في 26 فبراير 2025، سجل مجلس النواب الأمريكي القرار 166 بدعم أكثر من 150 عضواً من كلا الحزبين الجمهوري والديمقراطي. يدعم هذا القرار حق الشعب الإيراني في إنشاء

احتمال التغيير في إيران أقوى بکثير من بقاء النظام!

يضاعف النظام الإيراني من محاولات المحمومة من أجل تسابق خاسر مع الزمن في سبيل ضمان بقائه ولاسيما بعد أن تزايدت الضغوط عليه من کل جانب وأصبح في حالة أقرب من الميٶوس منه. الموجات الکبرى التي يواجهها النظام الإيراني من التيار الذي يجرف کل