fbpx

صدى المظاهرة العظيمة للإيرانيين في قلب باريس “لا للشاه، لا للملالي”!

المظاهرة العظيمة للإيرانيين الأحرار في الذكرى السنوية للثورة المناهضة للشاه، يوم السبت 8 فبراير في باريس، حدث مهم يجب تحليله من زوايا مختلفة. أولًا، تحمل هذه المظاهرة رسالة بأن تلك الثورة لا تزال حيّة ومستمرة، كما أنها تحمل معها رسالة

العد التنازلي لنهاية حكم الملالي!

بعد أکثر من 45 عاما من حکم إستبدادي أذاق الشعب الايراني الامرين وأرهق بلدان المنطقة بتدخلاته کما أثار قلق المجتع الدولي بنشاطاته المشبوهة فيما يخص برنامج النووي وبرامج صواريخه البالستية وعملياته الارهابية، فإن النظام الايراني لايبدو على

حملة التضامن الـ29: قوة الشعب في مواجهة الدكتاتورية

"سيماي آزادي" (Simay-e Azadi) قناة تلفزيونية تعمل على مدار الساعة، تبث برامجها باللغة الفارسية للإيرانيين داخل إيران وخارجها، وتتمتع بملايين المشاهدين. وعلى الرغم من القمع الشديد من قِبَل النظام الإيراني، إلا أنه لم يتمكن من منع الشعب من

لماذا يجب محاكمة النظام الإيراني على جرائمه في سوريا والمنطقة؟

لم يكن هناك من طرف تأثر وبصورة استثنائية لسقوط نظام بشار الأسد ولازال، كما هو الحال مع النظام الإيراني الذي يبدو وكأنه قد أصيب في الصميم من جراء ذلك. يوم الثامن من ديسمبر2024، كان يوماً جللاً بالنسبة للنظام الإيراني، يوماً لفت الانظار

نقطة التحول الحاسمة: سقوط نظام الملالي وصعود مقاومة إيران!

في مؤتمر عُقد يوم الخميس 9 يناير 2025 في مقر المجلس الوطني للمقاومة شمال باريس، قالت السيدة مريم رجوي، الرئيسة المنتخبة لهذا المجلس لفترة الانتقال، في كلمتها: "لقد كان عام 2024 مليئاً بالإخفاقات الكبيرة للنظام. شهدنا مقاطعة واسعة

تصاعد الإعدامات في إيران: انعكاس للأزمات الداخلية والإقليمية

شهدت إيران خلال عام 2024 تصعيداً غير مسبوق في الإعدامات، حيث تجاوز العدد الإجمالي أكثر من ألف حالة إعدام، وهو أعلى معدل منذ أكثر من ثلاثة عقود. هذا الارتفاع الكبير يُظهر بوضوح استراتيجية النظام الإيراني لقمع أي بوادر معارضة داخلية، خاصة في

الاسترضاء مع إيران يطيل المعاناة ولا يغير المصير!

لقد أشعل تحرير سوريا الجدل من جديد حول الفرص الضائعة التي أطالت أمد نظام بشار الأسد الوحشي. فقد كشف الرئيس الفرنسي السابق فرانسوا هولاند في مقابلة أجريت معه مؤخرا أنه في عام 2013، خطط هو والرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما ورئيس الوزراء

تأجيل قانون العفة والحجاب… ما القصة؟!

بعد أشهر من التراشق بين مجلس النظام الإيراني ومجلس صيانة الدستور (الهيئة التي تشرف على الانتخابات)، نُشر أخيراً في 30 نوفمبر/تشرين الثاني ما يسمى بـ "قانون العفة والحجاب"، مع 71 مادة موزعة على خمسة فصول. سلط هذا القانون الذي وضعه رجال

ذعر النظام الإيراني من ثورة الجياع!

في 26 نوفمبر/تشرين الثاني، نشرت صحيفة جمهوري إسلامي الحكومية مقالاً بعنوان "الخوف من ثورة الجماهير الجائعة"، محذرة قادة النظام: "كل يوم، تتعمق الأزمة الاقتصادية؛ يزداد الفقراء فقراً، والأغنياء ثراءً، ويصبح المستنقع غير المسبوق من النخبوية

صدمة وارتباك النظام الإيراني بعد فوز ترامب بالانتخابات!

في أعقاب فوز دونالد ترامب في الانتخابات، أصبحت المخاوف والقلق ملموسة داخل المشهد السياسي في إيران. يستعد النظام لتداعيات محتملة على اقتصاده وموقفه الجيوسياسي مع ترنح سوق الأوراق المالية في طهران وانهيار العملة الوطنية. في حين قلل بعض