fbpx

التهدید والترهيب: منهج النظام الإيراني للتهرب من المساءلة!

مهما بذل النظام الايراني من محاولات مستميتة من أجل إبراز قوته ومقدرته أمام الضغوط الامريکية الجارية من أجل إجباره على قبول المطالب الامريکية المطروحة فيما يتعلق بالبرنامج النووي وأمور أخرى، فإن ذلك ليس بکاف وليس بمقنع للشعب الايراني قبل

لا حل للأزمة المتفاقمة في إيران إلا بسقوط النظام!

يعلم قادة النظام الإيراني، ولاسيما خامنئي، بأنه لا وجود لأي بارقة أمل من أجل تحسين الأوضاع، ولاسيما من حيث تفاقم الأزمة الاقتصادية وبلوغها حداً صار يرعب النظام كثيراً، لأن ذلك يمهد لأفضل الظروف والأجواء لاندلاع احتجاجات شعبية واسعة. لكن

رسالة حاسمة من الكونغرس الأمريكي إلى نظام إيران؛ دعم لانتفاضة الشعب الإيراني

القرار 166 للكونغرس الأمريكي؛ دعم انتفاضة الشعب الإيراني وإدانة قمع النظام في 26 فبراير 2025، سجل مجلس النواب الأمريكي القرار 166 بدعم أكثر من 150 عضواً من كلا الحزبين الجمهوري والديمقراطي. يدعم هذا القرار حق الشعب الإيراني في إنشاء

احتمال التغيير في إيران أقوى بکثير من بقاء النظام!

يضاعف النظام الإيراني من محاولات المحمومة من أجل تسابق خاسر مع الزمن في سبيل ضمان بقائه ولاسيما بعد أن تزايدت الضغوط عليه من کل جانب وأصبح في حالة أقرب من الميٶوس منه. الموجات الکبرى التي يواجهها النظام الإيراني من التيار الذي يجرف کل

مؤتمر ميونيخ للأمن 2025: دعوات لحزم ضد النظام الإيراني وتكريم ريتا زوسموث

في 14 فبراير 2025، تتجه أنظار العالم إلى مدينة ميونيخ الألمانية حيث يُعقد مؤتمر ميونيخ للأمن، وهو أحد أهم التجمعات الدولية التي تناقش القضايا الأمنية الملحّة على الساحة العالمية. وسط هذه الأجواء، تشهد المدينة مظاهرة كبيرة ينظمها أنصار

صدى المظاهرة العظيمة للإيرانيين في قلب باريس “لا للشاه، لا للملالي”!

المظاهرة العظيمة للإيرانيين الأحرار في الذكرى السنوية للثورة المناهضة للشاه، يوم السبت 8 فبراير في باريس، حدث مهم يجب تحليله من زوايا مختلفة. أولًا، تحمل هذه المظاهرة رسالة بأن تلك الثورة لا تزال حيّة ومستمرة، كما أنها تحمل معها رسالة

العد التنازلي لنهاية حكم الملالي!

بعد أکثر من 45 عاما من حکم إستبدادي أذاق الشعب الايراني الامرين وأرهق بلدان المنطقة بتدخلاته کما أثار قلق المجتع الدولي بنشاطاته المشبوهة فيما يخص برنامج النووي وبرامج صواريخه البالستية وعملياته الارهابية، فإن النظام الايراني لايبدو على

حملة التضامن الـ29: قوة الشعب في مواجهة الدكتاتورية

"سيماي آزادي" (Simay-e Azadi) قناة تلفزيونية تعمل على مدار الساعة، تبث برامجها باللغة الفارسية للإيرانيين داخل إيران وخارجها، وتتمتع بملايين المشاهدين. وعلى الرغم من القمع الشديد من قِبَل النظام الإيراني، إلا أنه لم يتمكن من منع الشعب من

لماذا يجب محاكمة النظام الإيراني على جرائمه في سوريا والمنطقة؟

لم يكن هناك من طرف تأثر وبصورة استثنائية لسقوط نظام بشار الأسد ولازال، كما هو الحال مع النظام الإيراني الذي يبدو وكأنه قد أصيب في الصميم من جراء ذلك. يوم الثامن من ديسمبر2024، كان يوماً جللاً بالنسبة للنظام الإيراني، يوماً لفت الانظار

نقطة التحول الحاسمة: سقوط نظام الملالي وصعود مقاومة إيران!

في مؤتمر عُقد يوم الخميس 9 يناير 2025 في مقر المجلس الوطني للمقاومة شمال باريس، قالت السيدة مريم رجوي، الرئيسة المنتخبة لهذا المجلس لفترة الانتقال، في كلمتها: "لقد كان عام 2024 مليئاً بالإخفاقات الكبيرة للنظام. شهدنا مقاطعة واسعة