fbpx

النظام الإيراني: أكاذيب بلا حدود، تناقض في القول وخداع في السلوك!

الكذّاب عندما يسترسل في كلامه، فإنه يُطلق لنفسه العنان في ممارسة الكذب بمختلف الأنواع، ولأن الخط العام لكلامه يقوم على الكذب، فإنه يحفل بالتناقضات وبكل ما يجعله بعيدًا عن الواقع، وهذا ما تمّت ملاحظته في الخطاب الأخير للرئيس الإيراني مسعود

قلق في طهران: مستقبل غامض يلوح في الأفق!

في مسعى مواز للتهديدات الأمريكية المرافقة للمفاوضات النووية الجارية مع النظام الإيراني ولاسيما من حيث التأكيد على أن واشنطن تريد تفكيك البرنامج النووي تحديداً كما ذكر ذلك دونالد ترامب، فإن النظام الإيراني وبعد أن رأى كيف أن الأوساط

محاولات نظام إيران اليائسة لخداع المجتمع الدولي في الملف النووي

لطالما كان الملف النووي الإيراني أحد التحديات الأساسية على الساحة الدولية. فمنذ الأيام الأولى لنشاط مفتشي الوكالة الدولية للطاقة الذرية في إيران، سعى النظام الحاكم جاهداً، عبر خلق العقبات وتقديم معلومات منقوصة، إلى إخفاء الطبيعة الحقيقية

نهاية حلم إيران النووي: جدية الغرب في مواجهة طهران!

الجدية والحسم، مطلبان غربيان صارا يفرضان نفسيهما على أي حوار أو تفاوض مع النظام الإيراني بشأن برنامجه النووي، ذلك أن هذا الموضوع قد استغرق وقتاً أطول بكثير من ذلك الذي يستحقه ويتطلبه. منذ أن بدأ الغرب بالتفاوض مع النظام الإيراني من أجل

بدء حقبة التغيير في إيران: نهاية الأزمات فيها وفي المنطقة

بعد الذي حدث في لبنان وسوريا، تتسارع وتيرة الأحداث في المنطقة بصورة ملفتة للنظر ويبدو واضحاً وتبعاً لذلك أن تغييراً قد طرأ على معادلات القوة في المنطقة وبحسب معطياتها فقد تأثر النظام الإيراني بذلك کثيراً ولاسيما وأنه کان يراهن دوماً على

لماذا وافق خامنئي على مفاوضات غير شريفة؟!

في ظل أجواء من الغموض والتكهنات المتزايدة، انعقدت مفاوضات غير مباشرة بين نظام إيران والولايات المتحدة الأمريكية يوم السبت الموافق الثاني عشر من أبريل في مسقط، عاصمة سلطنة عُمان. وبينما نقلت وكالة رويترز عن البيت الأبيض احتمالية كون هذه

لماذا “الفتنة الداخلية” كابوس خامنئي؟

في خطبته التي ألقاها الولي الفقيه علي خامنئي بمناسبة عيد الفطر، قال وهو يشير إلى التهديدات المحدقة بالنظام الإيراني:"يهددوننا بالشر. لسنا على يقين بأن الشر سيأتي من الخارج، ولكن إن حصل، فسيتلقون ضربة قاسية. وإذا سعوا لإشعال الفتنة في

إيران تحت هيمنة الفساد: سطوة بيت خامنئي وإمبراطورية الحرس الثوري!

في الغالب، فإن النظام الإيراني يبدو في حالة لا تمكنه من أن يصر على إن أوضاعه على ما يرام وإن ما حدث خلال العامين الماضيين الى جانب ما يحدث له حاليا على الاصعدة الداخلية والإقليمية والدولية، لم يٶثر عليه سلباً، ذلك أن الأمر قد تعدى وتجاوز

رسالة ترامب واضطراب النظام الإيراني!

في الأيام الأخيرة، كشف رسالة دونالد ترامب، الرئيس الأمريكي، إلى علي خامنئي، قائد النظام الإيراني، عن هشاشة واضطراب داخلي في هذا النظام. هذه الرسالة، التي أكدها عباس عراقجي، وزير خارجية النظام، في 20 مارس/آذار 2025، لم تسلط الضوء فقط على

التهدید والترهيب: منهج النظام الإيراني للتهرب من المساءلة!

مهما بذل النظام الايراني من محاولات مستميتة من أجل إبراز قوته ومقدرته أمام الضغوط الامريکية الجارية من أجل إجباره على قبول المطالب الامريکية المطروحة فيما يتعلق بالبرنامج النووي وأمور أخرى، فإن ذلك ليس بکاف وليس بمقنع للشعب الايراني قبل