fbpx

قسد أداة التقسيم وورقة الضغط الإقليمي

إن المتتبع للمشهد السوري وخاصة بعد انطلاقة الثورة السورية العظيمة وما رافقها من أحداث ووقائع ومواقف وأثار جانبية ومنها ظهور كيانات وميليشيات وقوات عسكرية. ساعدت في نشأتها طبيعة المرحلة التي كانت تمر بها سورية. ومن ابرزها وأخطرها ما يسمى

عدوان قسد والتوقيت

إن قيام عصابة قسد القنديلية بالعدوان الهمجي المباغت على الشمال السوري وفي هذا التوقيت بالذات وفي ظل طوفان تغيير يجتاح العالم والمنطقة يبرر محاولة الاجتهاد في تحليله وتفسيره، فاحتمالية أن يكون العدوان عشوائي ضعيفة، وبالتالي فإن احتمالية أنه

تأملات رمزية لواقع عصر الجنون

يعيش عالمنا ومنذ عقود قديمة في بوتقة اللامنطقية والتقلبات والتغييرات الظرفية المكانية والزمانية وضمن مضمار التسابق المصلحي للدول والقوى العالمية المؤثرة. وما نشهده في هذه المرحلة هو امتداد لطبيعة ديناميات تلك العقود مع بعض الإضافات الناجمة

الملف السوري وخلاط التغيير

في زحام الملفات الدولية وتنافر المصالح السياسية والعسكرية والاقتصادية العالمية. جاءت أحداث السابع من تشرين الأول وما تبعها من تداعيات وما لازمها من آثار جانبية تأثرت بها المنطقة برمتها وأبرز هذه الآثار كان من خلال التغيير في قواعد

انتخابات الكوكب

لن نخوض في سبر أغوار العملية الانتخابية الأمريكية وطرق اختيار مرشح كل حزب، المناظرات والانتخابات العامة وما يليها من انتخابات واختيارات المجمع الانتخابي لأن تلك المحاور باتت معروفة ومكررة. ولكن ما سنتناوله في هذه المقالة هو نتائج

إضاءة على صندوق التعافي المبكر.. ماله وما عليه

أعلنت الأمم المتحدة ومنذ فترة عن عزمها إطلاق مشاريع تعاف مبكر في سوريا عن طريق آلية أممية بمسمى (صندوق التعافي المبكر) وذلك باستقطاب داعمين وممولين سواء تقليديين من دول وجهات معنية ممن قاموا أو يقومون بتقديم مساعدات إنسانية أو داعمين غير