fbpx

المفقودون في سوريا: جرح مفتوح وأولوية للحكومة الجديدة

في قلب سوريا الجديدة، حيث تسعى البلاد للشفاء من جراح الماضي، يظل ملف المفقودين أحد أكثر القضايا إلحاحاً وتعقيداً. آلاف الأسر السورية تعيش في انتظارٍ مريرٍ لمعرفة مصير أحبائها، متأرجحة بين أمل اللقاء وخوف الفقدان. الإخفاء القسري، الذي

بيان منصة “تأكد” بشأن الصفحات المضللة وحادثة مقام الطائفة العلوية في حلب

في ظل الظروف الحساسة التي تمر بها سوريا، ومع التحولات السياسية والاجتماعية الجارية، باتت محاربة الأخبار المضللة أحد أهم ركائز بناء سوريا الجديدة. وفي هذا السياق، تصدر منصة "تأكد" بياناً بشأن حادثة مقام الطائفة العلوية في حلب، مسلطة الضوء

لا عدالة دون محاسبة: الطريق نحو إنصاف الضحايا ومساءلة المتورطين في جرائم نظام الأسد

من أجل سوريا جديدة تسودها العدالة: عانى الشعب السوري لأكثر من عقد من انتهاكات جسيمة ارتكبها نظام بشار الأسد وحلفاؤه، مخلفاً وراءه آلاف الضحايا وملايين المشردين. اليوم، وفي ظل التحولات السياسية التي تشهدها البلاد، يبرز مطلب العدالة

أبرز جرائم نظام الأسد بحق الشعب السوري: 14 عاماً من الانتهاكات والتدمير

على مدى 14 عاماً، تحمل الشعب السوري جراحاً عميقة وانتهاكات جسيمة على يد نظام بشار الأسد. توثيق الشبكة السورية لحقوق الإنسان يفضح هذه الجرائم ويسلط الضوء على مسؤولية المجتمع الدولي والحكومة السورية المستقبلية في محاسبة المجرمين وإعادة بناء

نحو سوريا جديدة تحترم حقوق الإنسان: أداة للإبلاغ عن الانتهاكات دعماً للعدالة والمساءلة

في خضم المرحلة الانتقالية التي تمر بها سوريا الجديدة، يظل ملف حقوق الإنسان أحد أهم المحاور التي يجب أن تتصدر أي جهود لإعادة بناء الدولة. ومع سعي السوريين نحو العدالة والمساءلة، برزت الحاجة إلى آليات عملية لتوثيق الانتهاكات وتقديمها

“الشبكة السورية لحقوق الإنسان: حماية دور العبادة في سوريا مسؤولية السلطات الانتقالية”

في قلب مدينة حماة، حيث تتعايش الطوائف والأديان منذ قرون، شهدت مطرانية الروم الأرثوذكس اعتداءً مسلحاً أثار غضباً واسعاً وقلقاً عميقاً بشأن مستقبل التعايش السلمي في سوريا. تقرير الشبكة السورية لحقوق الإنسان، الصادر في 19 كانون الأول/ديسمبر

الشبكة السورية لحقوق الإنسان: “العدوان الإسرائيلي على سوريا انتهاك صارخ يتطلب تحركاً…

في خضم معاناة الشعب السوري من جراح سنوات الصراع الطويلة، يجد السوريون أنفسهم اليوم أمام تحدٍ جديد يتمثل في العدوان الإسرائيلي المتكرر على الأراضي السورية. بعد سقوط نظام بشار الأسد في ديسمبر 2024، وانسحاب الميليشيات الإيرانية، تحوَّلت

تدمير الأسلحة الكيميائية في سوريا: استحقاق وطني وإنساني أمام الحكومة الجديدة

لم تكن الأسلحة الكيميائية في سوريا مجرد أدوات قتل، بل رمزاً لمعاناة إنسانية وأهوال عاشها المدنيون على مدار سنوات الحرب. مع سقوط نظام بشار الأسد الذي استخدم هذه الأسلحة المحرّمة دولياً، تتصاعد المطالبات بطيّ هذه الصفحة السوداء نهائياً. في

الشَّبكة السورية لحقوق الإنسان تدعو لرفع العقوبات الاقتصادية عن سوريا: فرصة للانتعاش أو خطر التأجيل؟

تحت ظل التغيرات الجذرية التي شهدتها سوريا الجديدة في ديسمبر 2024 بعد سقوط نظام الأسد، يبرز السؤال الأهم: هل ما زالت العقوبات الاقتصادية التي فُرضت على سوريا منذ عام 2011 أداة فعالة؟ بعد هروب بشار الأسد إلى موسكو وفتح السجون، أصبح من

اللجوء الإنساني للمجرمين: هل تُغسل الجرائم بقرار سياسي؟

الهروب من العدالة إلى اللجوء الإنساني: في لحظة تاريخية تُسجَّل بأحرف من نور، تحررت سوريا أخيراً من قبضة نظام بشار الأسد الذي حكمها بالحديد والنار لأكثر من خمسة عقود، نظام أُدين بارتكاب أفظع الجرائم بحق الإنسانية. ومع انهيار النظام، وردت