fbpx

المفقودون في سوريا: جرح نازف وحق لا يسقط بالتقادم

بين الأمل والخذلان – معركة الحقيقة لم تنتهِ بعد: وسط الألم الذي يعتصر قلوب آلاف العائلات السورية، يظل ملف المفقودين قسراً واحداً من أكثر القضايا إلحاحاً، حيث تتشابك فيه الحقوق بالسياسة، والعدالة بالمعاناة. في ظل هذا الواقع المأساوي،

أين أطفال سوريا المختفون؟ مطالب عاجلة بالتحقيق في مصير 3,700 طفل ضائع بين السجون ودور الأيتام

جريمة صامتة… وأطفال بلا أثر: في قلب مأساة سوريا المستمرة، تبرز إحدى أبشع الجرائم ضد الإنسانية: الاختفاء القسري للأطفال. منذ عام 2011، وثّقت الشبكة السورية لحقوق الإنسان اختفاء ما لا يقل عن 3,700 طفل على يد نظام الأسد، وسط صمت دولي

لا منابر لتبييض الجرائم: الإعلام بين مسؤولية الإنصاف وتأجيج الألم

في سوريا الجديدة، حيث يسعى الضحايا إلى العدالة والمحاسبة، يتعين على وسائل الإعلام أن تكون منبراً للحقيقة، لا أداة لإعادة تقديم المجرمين. فاستضافة الشخصيات التي دعمت نظام الأسد وبررت جرائمه، دون أن تبادر إلى الاعتذار أو التعويض، لا تُعدّ

ملتقى المعلمين والأكاديميين السوريين في غازي عنتاب: نحو مستقبل تعليمي مستدام

التعليم.. جسر العبور إلى الغد: في ظل التغيرات الجذرية التي يشهدها الواقع السوري، يبقى التعليم الركيزة الأساسية لبناء مستقبل مستقر ومزدهر. ومع تعاظم التحديات التي تواجه المعلمين والطلاب السوريين داخل البلاد وفي بلدان اللجوء، برزت الحاجة

على الحكومة السورية التحقيق في حادثة “سواعد الخير” لحماية مسارح الجريمة ومنع العبث بها

حماية الحقيقة أساس العدالة: إنَّ الحفاظ على مسارح الجريمة وضمان نزاهة التحقيقات يمثلان حجر الزاوية لتحقيق العدالة وضمان المحاسبة. لكن حادثة دخول فريق "سواعد الخير" إلى فرع الأمن السياسي في اللاذقية والعبث بمحتوياته، كما ظهر في مقطع

احتجاز واعتداء إسرائيلي على صحفي فرنسي ومحامٍ سوري في القنيطرة: جريمة جديدة ضد الإنسانية والإعلام

اعتداء جديد في سجل الاحتلال الحافل بالانتهاكات: في خطوة تمثل انتهاكاً صارخاً لحقوق الإنسان وللأعراف الدولية، وثقت الشبكة السورية لحقوق الإنسان حادثة احتجاز واعتداء من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي استهدفت صحفياً فرنسياً ومحامياً سورياً

حماية مسارح الجرائم في سوريا: مسؤولية قانونية وأخلاقية لتحقيق العدالة

عدالة تواجه تحديات: في خضم النزاع السوري الذي ألقى بظلاله على الأرواح والممتلكات، أصبحت حماية مسارح الجرائم ضرورة قانونية وأخلاقية لتحقيق العدالة ومحاسبة الجناة. ورغم الجهود المبذولة، فإن الانتهاكات المستمرة داخل المواقع الحساسة تهدد

سوريا الجديدة: بين فصول المعاناة وأمل العدالة – ملف المعتقلين والإفراجات الكبرى

لا تزال سوريا تتأرجح بين ماضٍ مثقل بالمآسي وحاضرٍ يفتح أبوابه للأمل والتغيير. في ظل تقارير حقوقية موثوقة تكشف عن أرقام صادمة لحالات الاعتقال التعسفي والاختفاء القسري عام 2024، تصاعدت الدعوات لتحقيق العدالة ومحاسبة المتورطين في الجرائم ضد

التقرير السنوي للقتل خارج نطاق القانون في سوريا خلال عام 2024 (2-2)

إعادة بناء سوريا بآمال العدالة والكرامة: بعد عقود من القمع والاستبداد، يتطلع الشعب السوري إلى حقبة جديدة عنوانها العدالة والكرامة الإنسانية. مع سقوط نظام الأسد في ديسمبر 2024، تجد سوريا نفسها أمام فرصة تاريخية لإعادة بناء دولة تحترم

التقرير السنوي للقتل خارج نطاق القانون في سوريا خلال عام 2024 (1-2)

تحت وطأة النزاع المستمر في سوريا، يظل القتل خارج نطاق القانون واحداً من أبشع الانتهاكات التي ارتكبتها جميع أطراف الصراع، متجاهلة أرواح الأبرياء من المدنيين. تقرير الشبكة السورية لحقوق الإنسان لعام 2024 يكشف عن حصيلة مأساوية من الضحايا