fbpx

بضع كلمات لو أُضيفت أو عُدِّلت لكان الإعلان الدستوري أكثر شمولاً وتمثيلاً للسوريين

يُعد الإعلان الدستوري وثيقة تأسيسية تمثل خطوة أساسية في صياغة مستقبل سوريا السياسي والاجتماعي، وهو بمثابة إطار قانوني مؤقت يُحدد المبادئ العامة التي تحكم البلاد خلال المرحلة الانتقالية. وبالنظر إلى محتوى هذا الإعلان، يتضح أنه يتضمن العديد

الاتفاق بين السلطة المؤقتة وقوات قسد: تداعيات النجاح على مستقبل سوريا

في ظل المشهد السوري المعقد، جاء الاتفاق الذي وُقّع في 10 آذار 2025 بين السلطة المؤقتة، ممثلة بالسيد أحمد الشرع، وقائد قوات سوريا الديمقراطية (قسد)، السيد مظلوم عبدي، كخطوة قد تكون محورية في إعادة تشكيل المشهد السياسي والاجتماعي والاقتصادي

مؤتمر الحوار الوطني السوري – 25 فبراير 2025

عُقد مؤتمر الحوار الوطني السوري في 25 فبراير 2025 في دمشق، بمشاركة شخصيات سياسية واجتماعية سورية من مختلف الأطياف، بهدف رسم ملامح المرحلة المقبلة بعد أكثر من عقد من النزاع المسلح. شكّل المؤتمر محاولة جديدة لخلق توافق داخلي حول أسس المرحلة

مستقبل سوريا بين الشراكات السياسية والتحديات الداخلية للقوى الديمقراطية

في ظل التحولات السياسية التي تعيشها سوريا، ومع تولي السيد أحمد الشرع قيادة المرحلة الجديدة، تجد القوى الديمقراطية نفسها أمام مفترق طرق حاسم. فبعد سنوات من المعارضة، حيث كان دورها الأساسي مواجهة النظام السابق، باتت اليوم أمام مسؤولية مختلفة

هل من الممكن أن تكون سوريا دولة ديمقراطية؟

بعد أكثر من عقد من الثورة السورية وسنوات طويلة من الاستبداد والقمع والمعاناة، جاء سقوط الأسد منذ أكثر من شهرين ليشكّل لحظة فاصلة، لكنها لم تكن نهاية الطريق، بل بداية مرحلة جديدة مليئة بالتحديات. اليوم، تقف سوريا عند مفترق طرق، حيث يُطرح

سوريا برئاسة أحمد الشرع – استقراء لمستقبل البلاد

بعد أكثر من عقد على الثورة السورية، وسنوات من الصراع والمعاناة، شهدت سوريا تحوّلاً تاريخياً مع سقوط نظام بشار الأسد في 8 ديسمبر 2024. إن هذا الحدث المفصلي أدخل البلاد في مرحلة جديدة عنوانها الانتقال السياسي وإعادة البناء. وفي قلب هذا

التحولات السياسية بعد 29 يناير 2025: مرحلة مفصلية من الحكم في سوريا

في 8 ديسمبر 2024، شهدت سوريا تحولاً جذرياً في المشهد السياسي والعسكري بعد فرار بشار الأسد، ما أدى إلى تغييرات جوهرية في بنية الدولة السورية. حيث تولى أحمد الشرع قيادة البلاد بسرعة عبر "إدارة العمليات"، وهي هيكلية جديدة تمثل السلطة

كيف يمكن للكرد أن يكونوا قوة تغيير حقيقية؟

الانتقادات التي لطالما وُجهت للكرد بسبب مواقفهم المترددة في بداية الثورة السورية، إلا أن الوضع الحالي يوفر لهم فرصة كبيرة لتغيير مسارهم. يمكن للكرد أن يتحولوا من مجرد فاعل في الصراع إلى قوة مرنة تساهم في إعادة تشكيل الدولة على أسس المواطنة

سوريا 2025: معركة الديمقراطية تبدأ الآن!

مع سقوط نظام بشار الأسد في ديسمبر/كانون الأول 2024، فتحت سوريا صفحة جديدة تحمل تحديات كبيرة وآمالاً عريضة. توّلت الإدارة الجديدة، بقيادة السيد أحمد الشرع زمام الأمور، ما أوجد واقعاً سياسياً جديداً يتطلب قراءة دقيقة واستجابة واعية من القوى

أحمد الشرع والطريق إلى الرئاسة

في سوريا، التي مزقتها الحرب والصراعات منذ سنوات، يتطلع الكثيرون إلى مستقبل مختلف، حيث يمكن أن تظهر قيادة جديدة قادرة على انتشال البلاد من أزماتها المتعددة. أحمد الشرع، شخصية قد تنال القبول إذا تبنى رؤية وطنية شاملة. لكن كيف يمكن لأحمد