أطفال القامشلي يبكون ثياب العيد
يلتفت المارة في السوق المركزي في مدينة قامشلي إلى صوتِ بكاءٍ حاد لطفلٍ لم يتجاوز عامه السابع بعد. وأمام الإحراج الذي سببه الطفل، لم تتمالك "أم خالد 35عاماً" نفسها، التي تحمل طفلها فبكيا سوياً. تقول لنينار بريس "سعر ثياب ولدي 55000 ل.س، وهو!-->…