من طالبان إلى دمشق
يحق لبشار الأسد أن يشعر بالقلق بعد عودة طالبان، ليس لأنه لم يعد قادراً على صناعة الجهاديين وتوزيعهم على البلدان كما كان يفعل إبان احتلال العراق، ولكن لأن قواعد اللعبة السياسية تبدلت في المنطقة بالكامل، فهناك عملية تبريد مؤقتة لملفات الشرق!-->…