تقول أنباء واردة من دمشق إن القصف الإسرائيلي على حي كفرسوسة وسط دمشق كان يستهدف اجتماعاً يترأسه أمين عام حركة الجهاد الإسلامي السيد خالد نخالة بحضور وفدٍ من الحرس الثوري الإيراني، و ذكرت الأنباء الأولية إن القتلى بهذا الهجوم الإسرائيلي بلغ ثمانية وجرح عشرات قرب المكان.
ويقول مراسل نينار برس في دمشق أن جهات في مخابرات النظام هي من أعلم الإسرائيليين بالاجتماع وهي من زودت تل أبيب بالإحداثيات.