قصة قصيرة
طار الحمام
لم أكن قد تجاوزت السابعة من عمري حينها وأذكر أن الصيف كان حارقاً وجافاً كعادة صيف الحسكة.. على عجل أيقظتني أمي وهي تناولني ثياباً نظيفة يلا ياعيني يلا بالعجل يزوود كانت سيارة التاكسي تنتظرنا خارج البيت والتي قامت بتسليمنا للبوسطة التي لم…