fbpx

للحياة وجهان.. أحدهما هو الموت.. قراءة في رواية “قحطستان” للكاتب أكرم منذر

يعود أكرم منذر من جديد في إصدار ثانٍ من سلسلة نزيف السنديان عن دار كيوان، هذه المرة ضمن كتاب من فئة القطع المتوسط أيضاً في ثلاثة وعشرين فصلاً لم تختلف عن سابقاتها من الجزء الأول فيما يتعلق برتابة النص والطريقة التي بدأنا نعتادها من الكاتب،

حين يثأر الكاتب من التاريخ.. قراءة في رواية “نزيف السنديان” لـ أكرم منذر

نافلة القول إن أكرم منذر كان قد حقق جزءا كبيراً من أهم شروط الادب وهو شرط المتعة.. أبدأ هنا من قراءة لرواية (نزيف السنديان).. الكتاب الذي انتهى بـ 240 صفحة من القطع المتوسط ضمن 39 فصلاً كانت تتجارى تباعاً بسلاسة دون تشكيل اي إرهاق للقارئ

مدارس التجديد في المسرح الغربي (3)

مدارس التجديد المسرحي في العالم الغربي مكرسة لتنشيط فنون المسرح والأداء من خلال دمج مناهج جديدة ومبتكرة. تهدف هذه المدارس إلى إلهام التعبير الإبداعي والتعاون واستكشاف الفنون الأدائية، تستخدم هذه المدارس عادةً مجموعة متنوعة من الأساليب

مدارس التجديد في المسرح الغربي (2)

على مر التاريخ، تم تطوير أنواع مختلفة من مدارس المسرح لتلبية احتياجات الأفراد المتحمسين لفن المسرح، من الإغريق القدماء، الذين أنشؤوا نظاماً رسمياً لتدريب الممثلين والكتاب المسرحيين، إلى مدرسة الارتجال الحديثة، لعبت مدارس المسرح المختلفة

مدارس التجديد في المسرح الغربي (1)

كان للمدارس المسرحية عبر التاريخ دور كبير في خلق حالة فنية في المجتمع على جميع المستويات السياسية والاقتصادية والتاريخية. لعبت مدارس المسرح دوراً أساسياً في تطوير الإنتاج المسرحي، وتوفير التعليم والتدريب للممثلين، وإلهام الأجيال الجديدة من

التجريب في المسرح بين الكلاسيكية والحداثة

كان التجريب في المسرح ممارسة طويلة الأمد ونقاشاً بين المدرسة الكلاسيكية والحداثة. تعتمد مدرسة المسرح الكلاسيكية على أعمال أرسطو، الذي يعتقد أن الدراما يجب أن تتبع مجموعة محددة من القواعد حتى تكون فعالة. يتضمن ذلك وجود بطل واحد، ولديه بداية

قصيدتان للشاعر يزن المحمّد

الوصيّة أوصيك خيراً بالفرات.. وبقصتنا التي لازالت تقبع هناك في المسرح المحترق.. وفي غرفتنا السرية.. أوصيك خيراً بالعناق المؤجل.. وبكل خطوة نحو الطريق المعتق بالضباب وبرائحتنا العالقة هناك.. أوصيك خيراً بالنقطة الأخيرة..