fbpx

لغتنا العربية.. إلى أين؟

لغة الضاد، لغتنا الأم، لغتنا الجميلة.. أحياناً لا نعرف قيمة الشيء إلا بعد فقده وكذا اللغة لم نعرف جمالها واهميتها الا عندما هجرنا أوطاننا، فأصبحنا في البلاد الأوربية عندما نسمع أحداً يتكلم اللغة العربية نود أن نحتضنه، بينما بعضهم ممن يجيد

تربية الأولاد خلق وفن ودين

من أكبر النعم التي منحها الله لنا، نعمة الأبناء، وتعيس من حرم هذه النعمة، علما انه قد يكون حرمانه منها لغاية لا يعلمها إلا الله. لا تربوا أبناءكم كما رباكم آباؤكم لأنهم خلقوا لزمان غير زمانكم، بحثت عن هذه المقولة التي ينسبها البعض لأمير

المرشد التربوي النفسي بين سوريا والمهجر

الكثير منا يعرف أن الإرشاد في سوريا كان عملاً إدارياً بحتاً، والمرشد التربوي مثله مثل أي شخص آخر في المدرسة، لا يميزه عن غيره إلا الاسم. حتى إنك عندما تسأل بعض الطلاب السوريين عن اسم المرشد أو المرشدة التي في مدرستهم، لا يعرفون.. أو لا

العلاقات الزوجية بين مد وجزر

اعتدنا كشرقيين التمسك بعاداتنا، والأخلاق التي تربينا عليها. فتعلمنا من أمهاتنا أن الزوج هو الرب الأصغر وطاعته ومساندته خلق ودين. تعلمنا أن نكون له أرضاً ليكون لنا السماء. فالزوجة هي ستره وغطاؤه، سنده في فقره وغناه، صحته ومرضه، فهو العشير