بوح شعري..
للرغبة أنياب
حين أضعتُ ثديي.. يا صديقي الغريب..
وجدتُه يغازل زبد البحر حد الذوبان
لم أكن أعرف حينها أن لماء أنوثتي رائحة السرخس
وأن للرغبة أنياب..
نهشتني ملوحة الماء.. أيقظتْ قبيلة النساء الغافية تحت جلدي..!-->!-->!-->!-->!-->!-->!-->!-->!-->!-->!-->…