حكاية بألف جذر حزن وانتظار موجع.. إلى لوليتا التي لا تشبه سوى نفسها
لم تكن البداية حين اقتحمت نظراتي بؤبؤي عينيك المخاتلتين، كان قبل ذلك زمن من وجع الياسمين، إذ تركتُ دمشق تبكي على كتف عاشقةٍ نسيت غطاء رأسها حين داهمها البكاء، لا أذكر إن كنتِ أنت من كان يبكي على ظلٍ ذاب في هواء الروح، ومع ذلك اقتحمت نظراتي!-->…