fbpx

قراءة في أهداف وسياقات السياسات والجهود الأمريكية في مواجهة تحدّيات عواقب طوفان الأقصى

تساؤلات رئيسية تحاول القراءة إعطاء مقاربة موضوعية للإجابات عليها، منها: 1- كيف نفسّر دوافع قواعد الاشتباك التي سعت واشنطن لفرضها على القوى المتورّطة في حروب طوفان الأقصى من منظور حيثيات وعوامل السياق السياسي الإقليمي الأمريكي، وأين

اتفاقية الهدنة، تساؤلات واستنتاجات!

تتحدّث اخبار الأربعاء، 22 نوفمبر، عن توصّل إسرائيل وحماس إلى اتفاق رهائن وهدنة بعد أسابيع من المفاوضات المضنية. أيّدت إسرائيل وحماس اتفاق إطلاق سراح الرهائن والهدنة التي ستشهد إطلاق سراح 50 رهينة إسرائيلية في غزة، جميعهم من النساء

طوفان الأقصى ومصالح الفلسطينيين الوطنية في مآلات الحرب الممكنة في مصالح قوى الحرب

أين مصلحة الفلسطينيين في مآلات الحرب الممكنة في سياسات القوى المتحاربة؟ هل يعطي نهج مقاومة الاحتلال أيّة قوة عسكرية/سياسية حصانة ضد النقد السياسي؟ في ضوء تجارب شعوب المنطقة، هل تتراجع في أولويات قيادات قوى المقاومة المصالح السياسية

ملاحظات حول الدعوة لتأسيس تيار الحرية والكرامة

بناءً على الدعوة الكريمة للمشاركة في المؤتمر التأسيسي لتشكيل وإطلاق تيار الحرية والكرامة الموافق يوم الثلاثاء في 14/11/2023 الساعة 12.30 في صالة جذور الطابق الرابع.. ورجاء المشاركة الفعالة /هيئات وأفراد/ على خلفية الورقة، وعلى ما ورد في

مصالح الشعب الفلسطيني في النهايات الممكنة للحرب على غزة

"ليس لدينا شك إنّ وعد الله حق، وأنّ النصر النهائي، وغير البعيد جداً، سيكون حليف الشعب الفلسطيني" الإمام الخامنئي، قائد الثورة الإسلامية. مجموعة تساؤلات تطرحها عوامل السياقين الراهن والتاريخي في حدث القمّة العربية، التي بدأ قادة وفود

طوفان الأقصى وطبيعة مصالح وسياسات واشنطن! (1-2)

الفكرة الأساسية التي يناقشها هذا الجزء من الدراسة تقوم على فرضية أن كل ما تقوم به الولايات المتحدة من جهد سياسي وعسكري وإغاثي، بما فيها دعمها الكامل لحرب إسرائيل الإنتقامية ضد حماس، دون غزو غزة، يتمحور حول هدف منع حصول مواجهات غير مباشرة

في حيثيات وأهداف تصاعد الجولات الراهنة من العنف

تناغم الهجمات التركية، الروسية، الإيرانية، في وسط وغرب وشمال شرق سورية وفي فلسطين، وما سبقها وتخللها من تفجيرات أنقرة وهجوم الكلية الحربية الإجراميين، يعني وجود حالة تنسيق أمني رفيع المستوى برعاية أمريكية، تجلى بسكوت واشنطن عن

في حيثيات قمّة مصر الدولية للسلام

كعادتها عند مواجهة أزمات سياسية، قد تشكل تحدياً لأدوات وخطط سيطرتها الإقليمية، تُحشد الولايات المتحدة مجدداً الشركاء والحلفاء والعاملين عليها لدفع الأحداث بما يتوافق مع، ويحقق أهداف سياساتها. ليس خارج هذا الإطار تأتي مشاركة 31 دولة و3

جريمة مشفى المعمداني في حيثيات العلاقات الجدلية بين قوى الصراع!!

لفهم جميع جوانب مشهد الصراع الراهن في غزّة عموما، والمرتبطة بمجزرة المشفى المعمداني، بشكل خاص – وحول القضية الفلسطينية ومسألة التطبيع الإقليمي، وما يخلق من علاقات بين القوى الرئيسية المتورّطة، في سياقات المرحلة الراهنة من التسوية السياسية

طوفان الأقصى، ومآلات الحرب في ضوء جهود ودوافع واشنطن!

في ربيع 2011، يتفجر حراك شعبي، سلمي على خلفية عوامل سورية، وفي سياق إقليمي ثوري، ليتحول تدريجياً، بتقاطع مصالح وجهود وسياسات تحالف قوى سورية وإقليمية ودولية تتناقض مصالح أطرافه مع إمكانية حصول انتقال سياسي وتحول ديمقراطي، إلى حرب