fbpx

دراسة في أسباب مأزق الحركة السياسية الكردية القومية، وطبيعة المخرج الوطني السوري (3-4)

يأتي التناقض البنيوي في أجندات تيارات واحزاب وتجمعات الحركة السياسية القومية الكردية- الكردستانية على مستويين: الأول: في كرديتها السياسية! 1- لاموضوعية ثقافتها وممارستها السياسية، تأتي من وقوفها على أرضية وعي هوية قومية سياسية

دراسة في أسباب مأزق الحركة السياسية الكردية القومية، وطبيعة المخرج الوطني السوري (2-4)

لتأكيد موضوعية تشخيص طبيعة المأزق، وبالتالي الطريق الصحيح لمواجهة نتائجه، ومعالجة أسبابه، بما يصب في خدمة مصالح الكرد الخاصة، والسوريين المشتركة، في إطار دولة ديمقراطية موحدة، من الضروري التذكير بأبرز عوامل السياق التاريخي المرتبطة موضوعيا

دراسة في أسباب مأزق الحركة السياسية الكردية القومية، وطبيعة المخرج الوطني السوري (1-4)

الحوار الكردي – الكردي هو المعركة الحقيقية للكرد السوريين في هذه المرحلة الراهنة، ومخطئ من يظن أن إنجاز هذا الحوار سيكون بدون ثمن. ميداس ازيزي - عضو اللقاء الديمقراطي تساؤلات عديدة أحاول الإجابة عليها في سياق البحث عن أسباب مأزق

أهداف وآمال ومآل اللجنة الدستورية في مواجهة حقائق التسوية السياسية الأمريكية

في نظرة موضوعية إلى تلك الحروب التي صنعت مراحل الخَيار العسكري الميليشياوي بين 2011-2019، وما نتج عنها من تبلور سلطات أمر واقع ميليشاوية، شكّل أكثرها امتلاكا لعوامل الديمومة سلطتي قسد (الحصّة الأمريكية) والنظام (الحصّة الإيرانية)، يبدو

هل باتت القضية السورية أمام مفترق طريق

في السياق العام، وفي ضوء نتائج حروب إعادة تقاسم السيطرة الجيوسياسية السورية بين 2014-2019 التي قادتها واشنطن بالتنسيق مع موسكو، وفي مواجهات مع تركيا، كانت تتقدم خطوات وإجراءات التسوية السياسية الأمريكية/الإيرانية في سوريا على خارطة طريق

في ديمقراطية العم سام!

أية ديمقراطية هذه التي توفر للإسلام السياسي المعادي في الوعي والممارسة لقيم الديمقراطية وصيرورات تحقيقها- كل مقومات التمكين، على صعيد غيتو الداخل الأوروبي والأمريكي، وعلى مستوى سلطات أنظمة المنطقة وأذرعها الميليشاوية؟ كيف لها أن توفر

قواعد الاشتباك الجديدة، وخفايا علاقات قوى الصراع

حقائق مغيّبة حول طبيعة العلاقات بين القوى الرئيسية التي تسعى لإحكام قبضتها على الإقليم، الولايات المتّحدة والنظام الإيراني وإسرائيل، تتكشّف تباعاً في سياق الأحداث: بفضل القيادة الأمريكية الحكيمة، انتهت لعبة عضّ الأصابع الأخيرة في هجوم

البيان الختامي لمؤتمر مسد الرابع، وبعض الحقائق المغيّبة!!

في ظروف تسارع خطوات تأهيل سلطة "قسد" وأجهزة سيطرتها، من المحزن ألا يعرف الرأي العام السوري أن إجراءات "تأهيل" سلطة قسد، الذي يتمّ على مناطق سيطرة واحتلال تشاركي، أمريكي إيراني وروسي، ويضمّ مناطق شاسعة في أربع محافظات، تشكّل أكثر من

الصراع على ولاية قائد الجيش، وحيثيات خسارة حزب الله للمعركة!

صادق مجلس النواب اللبناني في جلسة يوم الجمعة، 15 ديسمبر الجاري، على مشروع قانون يسمح بتمديد ولاية قائد الجيش اللبناني جوزف عون لعام كامل، وقد كان من المقرر أن يغادر منصبه في 10 كانون الثاني/يناير 2024. لقد جاء التمديد في إطار

طوفان الأقصى وطبيعة مصالح وسياسات واشنطن! (2-2)

في جميع اللقاءات الصحفية التي أعقبت طوفان الأقصى، في واشنطن أولاً، أو خلال جولاتهما المكوكية بين القدس المحتلة وعواصم المنطقة، الخط الأحمر الأبرز الذي وضعه الرئيس بايدن، ووزير خارجيته على انتشار النزاع إلى أماكن أخرى، وقد بات كل ما قامت به