fbpx

طبيعة العامل الرئيسي الأمريكي في تحديد مآلات الصراع على سوريا.. مقدّمات وسياقات ونتائج

مقدمة: أعتقد أنّ القاسم المشترك بين جميع الذين بادروا لتقديم رواية خاصة حول مجريات و حقائق الصراع على سوريا في حيثيات و أعقاب حراك النخب السورية في دمشق 15 آذار 2011، وفي صيرورة الخيار الامني العسكري الميليشياوي بين 2011-2020، و الفشل

هدف الولايات المتّحدة الاستراتيجي في حيثيات “الخيار العسكري الميليشياوي” ومراحله!

بخلاف أضاليل الدعايات الأمريكية/الإيرانية وتوابعهم في منصات وأقلام المعارضات، التي عملت على إخفاء حقائق طبيعة الصراع (مؤامرة أمريكية تستهدف تفكيك محور المقاومة- تراخي وانسحاب أمريكي، واستغلال إيراني روسي لحالة الفراغ للقفز على المنطقة في

هل تؤدّي سياسات واشنطن لوقف الحرب العدوانية الإسرائيلية إلى بقاء سلطة حماس وإعادة تأهيلها؟

عندما يخرج زعيم سلطة أمر واقع ميليشياوية، وبما يملكه من قدرات عسكرية متواضعة جداً بالمقارنة مع الترسانة العسكرية والنووية الإسرو-أمريكية، وما أظهره من عجز مطلق عن حماية نخبة الصفوة في قياداته، وما أكده من محدودية تأثير قدراته العسكرية على

دراسة في أسباب مأزق الحركة السياسية الكردية القومية، وطبيعة المخرج الوطني السوري (4-4)

يأتي التناقض البنيوي في أجندات تيارات واحزاب وتجمّعات "الحركة السياسية القومية الكردية – الكردستانية" على مستويين: الثاني يرتبط بكردستانيّتها، بما هو في الوعي السياسي والثقافي والممارسة النخبوية للحركة "الكردية السياسية" في سوريا،

دراسة في أسباب مأزق الحركة السياسية الكردية القومية، وطبيعة المخرج الوطني السوري (3-4)

يأتي التناقض البنيوي في أجندات تيارات واحزاب وتجمعات الحركة السياسية القومية الكردية- الكردستانية على مستويين: الأول: في كرديتها السياسية! 1- لاموضوعية ثقافتها وممارستها السياسية، تأتي من وقوفها على أرضية وعي هوية قومية سياسية

دراسة في أسباب مأزق الحركة السياسية الكردية القومية، وطبيعة المخرج الوطني السوري (2-4)

لتأكيد موضوعية تشخيص طبيعة المأزق، وبالتالي الطريق الصحيح لمواجهة نتائجه، ومعالجة أسبابه، بما يصب في خدمة مصالح الكرد الخاصة، والسوريين المشتركة، في إطار دولة ديمقراطية موحدة، من الضروري التذكير بأبرز عوامل السياق التاريخي المرتبطة موضوعيا

دراسة في أسباب مأزق الحركة السياسية الكردية القومية، وطبيعة المخرج الوطني السوري (1-4)

الحوار الكردي – الكردي هو المعركة الحقيقية للكرد السوريين في هذه المرحلة الراهنة، ومخطئ من يظن أن إنجاز هذا الحوار سيكون بدون ثمن. ميداس ازيزي - عضو اللقاء الديمقراطي تساؤلات عديدة أحاول الإجابة عليها في سياق البحث عن أسباب مأزق

أهداف وآمال ومآل اللجنة الدستورية في مواجهة حقائق التسوية السياسية الأمريكية

في نظرة موضوعية إلى تلك الحروب التي صنعت مراحل الخَيار العسكري الميليشياوي بين 2011-2019، وما نتج عنها من تبلور سلطات أمر واقع ميليشاوية، شكّل أكثرها امتلاكا لعوامل الديمومة سلطتي قسد (الحصّة الأمريكية) والنظام (الحصّة الإيرانية)، يبدو

هل باتت القضية السورية أمام مفترق طريق

في السياق العام، وفي ضوء نتائج حروب إعادة تقاسم السيطرة الجيوسياسية السورية بين 2014-2019 التي قادتها واشنطن بالتنسيق مع موسكو، وفي مواجهات مع تركيا، كانت تتقدم خطوات وإجراءات التسوية السياسية الأمريكية/الإيرانية في سوريا على خارطة طريق

في ديمقراطية العم سام!

أية ديمقراطية هذه التي توفر للإسلام السياسي المعادي في الوعي والممارسة لقيم الديمقراطية وصيرورات تحقيقها- كل مقومات التمكين، على صعيد غيتو الداخل الأوروبي والأمريكي، وعلى مستوى سلطات أنظمة المنطقة وأذرعها الميليشاوية؟ كيف لها أن توفر