fbpx

الخَيار الأمني العسكري الميليشياوي في مواجهة استحقاقات ديمقراطية وطنية سورية!

بخلاف أضاليل الدعايات الأمريكية/الإيرانية وتوابعهم في منصّات وأقلام المعارضات، التي عملت على إخفاء حقائق طبيعة الصراع (مؤامرة أمريكية تستهدف تفكيك محور المقاومة – تراخي وانسحاب أمريكي، واستغلال إيراني روسي لحالة الفراغ للقفز على المنطقة في

التسوية السياسية الأمريكية الجزئية في سوريا

في صيرورة الخَيار الامني العسكري الميليشياوي بين ربيع 2011 ونهاية 2019، المرحلة الثالثة والأخيرة هي مرحلة التسوية السياسية، وقد انطلقت صيرورتها بعد توقيع اتفاقيات 5 آذار بين الرئيسين التركي والروسي وإعلان واشنطن الانتصار التاريخي على داعش،

في أفكار الدكتور نوّاف التميمي

تبيّن الحرب الأخيرة – في هجوم طوفان الأقصى الحمساوي والحرب الإسرائيلية العدوانية الانتقامية، وما كشفته سياقاتها ومسارتها من حقائق الصراع المغيّبة في علاقات القوى المتورّطة – احتراق آخر خيوط شبكة أضاليل الإيديولوجيات الرئيسية، اليسارويّة

حول تعرّض “بلينكن” للإذلال في إسرائيل وتصريحات “إلهان عمر”

مما قالته النائبة الديموقراطية في مجلس النواب الأميركي "إلهان عمر" أنّ وزير الخارجية أنتوني بلينكن" تعرّض لإذلال خلال زيارته إلى إسرائيل لبحث صفقة تشمل تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار في غزة". وأضافت عمر في مؤتمر صحفي مشترك مع

في نقد عن بعض الكتابات العربية حول حرب غزة

يقدم السيد زياد ماجد على منبر القدسُ العربي، تحت عنوان عن بعض الكتابات العربية حول حرب غزة سرداً تفصيلياً لما حصل من تحولات نوعية في الرأي العام السياسي والشعبي، وعلى المستوى الحقوقي والرسمي، الأوروبي والعالمي والأمريكي، لصالح قضية الشعب

حقائق ودروس في طبيعة وإمكانيات الرد الإيراني الفعّال!

في أعقاب هجوم طوفان الأقصى في صبيحة السابع من أكتوبر 2023، هرعت بوارج الحرب وحاملات الطيران الأمريكية، وبدأ الناس يعتقدون تحت تأثير ما رافق الأحداث من ضخ إعلامي أن" الحرب الكونية" ضد إيران باتت وشيكة.. ولم يحصل سوى بعض "المناوشات"، رغم

هل نجحت زيارة نتنياهو بتغيير قواعد الاشتباك الأمريكية على الجبهة الشمالية مع حزب الله؟

هل سقطت – مع خسارة بايدن السباق إلى البيت الأبيض، وعجزه السياسي عن فرض شروطه على حكومة الحرب اليمينية الصهيونية – الخطوط الحمراء الأمريكية التي حددت سقف الصراع بين "حزب الله" و"الحكومة الإسرائيلية"؟ أوّلاً: في حيثيات، وعوامل سياق مجزرة

ليس دفاعاً عن “سلطة أمر واقع” كما تعتقد يا صديقي العزيز!!

أين تكمن خطورة حماس على نضال الشعب الفلسطيني التاريخي؟. هي نقطة جوهرية، تحدد طبيعة المعيار الوطني الذي يحكم على سلوك حماس، والوظيفة الإقليمية لجميع أشكال الإسلام السياسي الجهادي! المسألة الجوهرية التي يتجاهلها الداعمون لمقاومة

ما بين حماس وعباس، وإشكاليات الوعي السياسي النخبوي!

مما أتى في تعقيب الصديق العزيز محمد ديوب: "لا يمكن الاعتماد على هكذا سلطة (السلطة الوطنية الفلسطينية)، تقتل المقاومة، أو تدبّر استهداف وتسليمها للعدو، والسلطة باعت فلسطين وشعبها ولا يهمها إلا ما تقبضه ثمناً لتخاذلها!" يبدو لي ثمة

أهداف وإجراءات التسوية السياسية التركية في مواجهة التسوية السياسية الأمريكية

1- تسير التسوية السياسية الأمريكية الجزئية منذ نهاية 2019، وقد قادت واشنطن جهود تحقيق أهدافها بالتنسيق مع الأوربيين (ومع أذرع سلطة قسد في الإدارة الذاتية ومسد التي نسقت مع حكومات أوروبية، ونخب ديمقراطية سورية) سعياً إلى تمكين السلطة