fbpx

هل نحن مستعدون حقاً لبناء وطن ديمقراطي أم أننا نحمل إرث الماضي إلى مستقبل لا يستحقه؟

بعد سقوط نظام استبدادي مثل نظام الأسد، تنفتح الأبواب أمام الشعب السوري لممارسة حرياته السياسية والاجتماعية، مما يؤدي بطبيعة الحال إلى ظهور أحزاب وتيارات وحركات سياسية تحمل رؤى متعددة وأهدافاً متنوعة. لكن، هل هذه الظاهرة صحية وسليمة؟ وهل