fbpx

مقتلة الكيماوي السورية في ذكراها الحادية عشرة.. ماذا بعد؟

ربما كان للربيع العربي.. وخاصة الربيع السوري المتمثل بثورته العظيمة، وردة فعل النظام الدولي المافياوي المهيمن حياله.. الفضل المشهود له تاريخياً بكشف سوءات هذا النظام، وبناه المركبة التي تموضعت في بانوراما تشي بوحشية وبربرية وهمجية ما

النموذج الألماني.. رؤية ذيلية لحل القضية السورية

من المؤسف أن الثورة السورية لم تتمكن حتى الآن من إنتاج قيادة ثورية لها، تنظم صفوفها، وتتمكن من التعامل مع التحديات كافة، التي تواجهها على تعددها وتعدد مرجعياتها ومصادرها، والتي كشفت عن وجهها في ساحة العمل الثوري. ومن نافل القول إن الشعب

 سورية وغزة (الشهيدة) القاتل واحد

بالرغم من محطات النكبة والنكسة والهزيمة التي وسمت تاريخنا السوري العربي المعاصر بسبب انظمة الحكم التي اغتصبت السلطة السياسية والإرادة الشعبية لدينا، وما تلاها من مهاوي اللجوء والنزوح والتهجير وما استوى معها من أشكال الخيبات وصور الإذلال

سنعيدها سيرتها الأولى.. ها نحن عدنا..

لليوم السادس على التوالي وسويداء الجبل الأشم في الوطن السوري تتقدم بتؤدة وروية على المسار الثوري الذي أطلق شرارة البدء لوضع لبنته الأولى. جارتها البطلة مدينة درعا الخالدة منذ اثني عشر عاماً وكأنها ترسم بدقة العارف الماهر مستقبل الوطن

على هامش إضاءة الأستاذ محمد سعيد سلام الأخيرة بعنوان: الأصفري.. مسلسل فشل استعلائي

جاءت لتقترب أكثر فأكثر من واقع القوى المالئة والمتصدرة للفضاء السياسي و(الثوري) السوري والتي ما انفكت تدور في حلقة مفرغة، لم تقدم حتى الآن ما يصبو إليه المواطن السوري الذي دفع وحده ضريبة ثورته دماً وتدميراً وتهجيراً وذلاً وجوعاً وخوفاً،

سورية الذبيحة

منذ أن عطلت قوى الثورة المضادة مسار الثورة السورية العظيمة في بداية عام 2012، وتحولت قوى الثورة إلى مواقع رد الفعل وتلقي تداعيات صنع الأحداث، حيث فرضت العسكرة وشوائبها وصراعاتها نفسها على الساحة الثورية، مضافاً إلى ذلك الصراعات الدولية

ندوة مسار والنخب السورية.. تقييم لقاء (مسد) في استوكهولم

منذ أن تمكنت أدوات الثورة المضادة من الثورة السورية العظيمة، ومنعتها من المضي قدماً في مسار انتصارها وتحقيق أهدافها، تعرّت منذ ذلك الحين النخب السياسية والثقافية، والديموقراطية منها خاصة، فظهر عجزها وعطبها ولهاثها المخجل خلف أوهام الموقف

خطاب العهر.. أم خطاب الانتصار؟!

ليست المرة الأولى التي يتربع فيها ذئب السلطة الأسدية منصة الإشراف على ضحاياه من أبناء الشعب السوري، مرتديا قناع الوئام والوداعة والمحبة.في مناسبة دستوريه رابعة انتزع فيها شرعية الاستمرار في السلطة لمرحلة أخرى، بعد أن مارس غرائزيته المتوحشة