fbpx

حول أسطورة الفسيفساء السورية

بين يدي كتاب "سورية والانتداب الفرنسي" للكاتب البريطاني ستيفان هامسلي لونغريغ، أحد المسؤولين البريطانيين الذين رافقوا الانتداب البريطاني على العراق وعملوا هناك لعدة سنوات، وزار سورية لفترات طويلة بين 1925-1950، وتعرف

في النهاية السويداء ستعرف طريقها

في مطلع القرن العشرين استطاع الأمير شكيب أرسلان إقامة توازن بين عصبية درزية وسياسة عروبية – إسلامية منفتحة، كانت العصبية الدرزية القاعدة الاجتماعية التي منحته حق تمثيل الدروز في لبنان وحوران لدى مجلس "المبعوثان" العثماني، أما ثقافته

الهجري والبيروقراطية الثقافية السورية

احتكر المثقفون السوريون الذين انحدروا من المدارس الماركسية واجهة المشهد الثقافي – السياسي السوري منذ النصف الثاني من عقد السبعينات الماضي إلى حد كبير، صحيح أنهم لم يعودوا ماركسيين في السياسة، لكنهم لم ينفكوا عن الطرائق القديمة في التفكير.