يا ديرُ صبراً على البلوى فداكِ دَمِي
صبراً على الجَورِ والأرزاءِ والألمِ
ما أنتِ إلا رفيفُ القلبِ في جسدي
فكيفَ تغفلُ عيني أو يزلُّ فمي
ريمٌ على القاعِ بينَ النهرِ والعَلَمِ
سَبَتْ فؤادي وغَلّتْ بالهوى قَدَمي
وطوّقتْ في!-->!-->!-->!-->!-->!-->!-->!-->!-->!-->!-->!-->!-->…