fbpx

الكرة في ملعب الطائفة

إلى أي مدى ستتخلى الطائفة عن النظام اليوم لتنجو بنفسها وأبنائها؟ ولماذا توقف القتال على أطراف مدينة حماة؟ هذه الأسئلة تحتاج إلى الكثير من السرد في سياق الحكاية السورية. ومنذ استلاب السلطة من قبل الجنرال الديكتاتور حافظ الأسد، مروراً

أربعة طيور في ملكوت السماء

تقولُ الحكايةُ: في ليلةٍ مقْمرةْ سيصعدُ عشرونَ طفللاً إلى سدرةِ المنتهى كي يطلبوا المغْفرة لنا ولكلّ الذينَ نَجَوا صُدفَةً منْ جحيم المجزرةْ •••••••••••• وتقولُ الحكايةُ: في ليلةٍ ممْطرةْ مررتُ على الشهداءِ

الحرب الروسية الأوكرانية.. هل وقع القيصر في الفخ؟

هذه الحرب الطاحنة والمقاومة الأوكرانية الشديدة التي تتمترس في الشوارع والأزقة وعلى محاور المدن الأوكرانية كافة، فاجأت القوات الروسية وعلى كل المستويات، جثث آلاف الجنود الروس تملأ الشوارع، ومن الواضح تماماً أن القوات المدافعة استوعبت الصدمة

حَربَنا لنْ تَطولْ..

سَينجو الغَزالُ الذي فرَّ مِن دَمِنا في الصَباحِ بمَوتٍ أقَلْ! وتنجو القَصَائدُ من وجَعٍ في البلاغةِ تنجو التَفاصيلُ من لَغوِها المُرتَجلْ.. البَرقُ من غَيمتَينِ تعانَقتا صُدفةً كَشفاهِ القُبَلْ.. النساءُ اللواتي

بعيداً عن السياسة.. قريباً من مارادونا

نحن جيل الستينيات، ربما خصّنا الله بأشخاص لن يتكرروا أبداً. أتذكر في مقابلة على راديو مونتي كارلو في ثمانينيات القرن الماضي، حديثاً لوزير الثقافة اللبناني غسان سلامة، يقول فيها: "الشيء الوحيد الذي يمكن أن تحسدنا عليه الأجيال، هو أننا عشنا…