fbpx

الرحيل ممكنٌ.. بدون حقائب..!

-1- لما بلغنا حدود تركيا من جهة عفرين، كانت سيارة حرس الحدود جَيْئة وذَهابا تزرع بهديرها الطريق الترابي الحدودي بالرهبة والوعيد.. استقرت جماعتنا الصغيرة على ربوة كثيفة الشجر، تطل على الدرب، وفيها تناثرت بضع خيام صغيرة، أصحابها

بين الرجل والمرأة

لوقت طويل آمن المربون وعلماء الاجتماع ودعاة النسوية بالمساواة بين الجنسين، لا من حيث الحقوق المدنية فحسب – وهم على حق – وإنما من حيث الفروق الفيزيولوجية والبيولوجية أيضاً. وعزوا هذه الاختلافات بين الجنسين في جوهرها لطرائق التربية

اللاجئون.. والصدمة النفسية

تهز الصدمة أسس الإنسان، وإن اختلف هذا من شخص لآخر. الأطفال الذين أصيبوا بالصدمة، يعبرون في بعض رسوماتهم عن ثقوب سوداء، أو وحوش تهم بالافتراس. والنساء يشعرن، كأنهن يتأرجحن على حافة الهاوية، وهن على وشك السقوط، في أية لحظة. يخيم شعور عميق…

قصيدة الشاعر الدكتور درغام سفّان لموقع نينار برس

أوَلستَ تُصغي إلى غراريفَ ضائعةٍ تحفن الغبارَ تتناوح على جثّة نهرٍ... أو يكادُ إلى رفيف فراشاتٍ في المَدى الأعمى إلى رفيفكَ الأخير كم عليكَ أن تُسلسلَ الأجراس في هيبة صمته أن تسفح الظلام في جوفكَ لتغمّسَ نجمةٌ بملاءات الندى لتطفحَ…