fbpx

دمشق

كانتْ دمشْقُ، وكنتِ القلبَ والأملا عادتْ دمشْقُ، وعدتِ الحبَّ والغزلا تلكَ الحبيبة ُ في الآهاتِ تؤنسني أنتِ البلادُ التي تبكي لمنْ خذلا أرضُ القيامةِ كيفَ اليومَ ننشدُها وقدْ عمينا، وتهْنا في غدٍ سُبلا وحين كنّا، وكانَ