لا يصلح العطار ما أفسد الدهر
منذ ست سنوات سألت أحد أعضاء الائتلاف المعروف بسمعته الطيبة وعائلته الكريمة: ما الذي يبقيك بين هؤلاء؟، لم لا تقدم استقالتك كالذين تركوا الائتلاف وتبرؤوا منه بعد قناعتهم أن هذا الجسم لا يمثل الثورة السورية؟.
أجابني قائلاً: يجب علينا!-->!-->!-->…