الموت عملٌ شاق.. وداعاً خالد خليفة
يوم آخر على التغريبة السوريّة نحصي فيها أسماءنا ونبحث عن تضاريسها القاسية، وقد حوصرنا بذاكرة المكان والزمان، ندمدم مع النوافذ نتأمّل العابرين والمُنتظرين، وتعلو الدمدمات والطموحات ونحن نعبث بحمّالات حقائبنا المهترئة ريثما ينقشع الضباب!-->…